كيف تعامل زوجة لا تحبها



كان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول: زوّج ابنتك صاحب الدين، فان احبها أكرمها، وإن أبغضها لا يظلمها!( فإن أطعنكم ، فلا تبغوا عليهن سبيلا) (النساء : 34 )أي إذا أطاعت المرأة زوجها في جميع ما يريده منها مما أباحه الله تعالى له فيها، فلا سبيل له عليها بعد ذلك فليس له ضربها ولا هجرانها وتمام الآية تهديد للرجال إذا بغوا على النساء من غير سبب.
(وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم) (البقرة:216)
وقال صلى الله عليه وسلم \" لا يفرك مؤمن مؤمنة! إن كره منها خلقا رضي منها آخر\"
إن هذا الحديث العظيم ينبه إلى أمر هام ينبغي أن يدركه الزوج، كما ينبغي أن تدركه الزوجة أيضا، فان الكمال لله وحده ولله در القائل:
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها كفى المرء نبلا أن تعد معائبه!
إن اعتقاد كل من الزوجين بوجوب طلب السعادة الكاملة من الآخر هو سبب لأكثر المتاعب والمشكلات.
والغريب أن كثيرا من الأزواج أناني يطلب السعادة لنفسه دون أن يفكر بمنحها لرفيقته، ناسيا أن في الإعطاء سعادة لا تقل عن الأخذ!

ما أسعد الزوجة أو الزواج الذي يتحلى بالصبر والاحتمال . فان في الحياة الزوجية عقبات وصخورا قد تعترض لكل من الزوجين في كثير من الاحيان، ففي الصبر تذليل لكل ذلك. أما الطيش ففيه كل الخطر . وسرعان ما يهدد الأسرة بالانحلال والتصدع.
إن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في هذا الحديث يوجه كلا من الزوجين إلى التساهل ما دام ممكنا، فإذا أبغض كل من الآخر صفة جاءت صفة أو صفات أخرى تشفع لصاحبها. وبذلك يصير الوفاق ويتم الوئام وتسلم الأسرة, وان التفكير بمصير الأطفال, والم الفراق, كل ذلك كفيل بتنازل كل من الزوجين عن شئ من سعادته من أجل استمرار الحياة الزوجية وهي مهمة دينية وليست متعة فقط !!
\' شكا رجل من بغضه لزوجته وقال : ما أقدر على فراقها لأمور منها كثرة دينها علي وصبري قليل ولا أكاد اسلم من فلتات لساني في الشكوى وفي كلمات تعلم بغضي لها .

فقيل له : هذا لا ينفع وإنما تؤتى البيوت من أبوابها ، فينبغي أن تخلو بنفسك فتعلم أنها إنما سلطت عليك بذنوبك( ليس هذا غالبا فهناك كثير من الصالحين لهم زوجات شريرات!) فتبالغ في الاعتذار والتوبة، فأما التضجر والأذى لها فما ينفع كما قال الحسن بن الحجاج: عقوبة من الله لكم فلا تقابلوا عقوبته بالسيف وقابلوها بالاستغفار.
واعلم أنك في مقام مبتلى ولك أجر بالصبر \" وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم\" فعامل الله سبحانه بالصبر على ما قضى واسأله الفرج.

فإذا جمعت بين الاستغفار وبين التوبة من الذنوب والصبر على القضاء وسؤال الفرج. حصلت ثلاثة فنون من العبادة تثاب على كل منها، ولا تضع الزمان بشيء لا ينفع، ولا تحتل ظنا منك أنك تدفع ما قدر:\" وأن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو \" .
وأما أذاك للمرأة فلا وجه له لأنها مسلطة فليكن شغلك بغير هذا. قال الرجل: وهذه المرأة تحبني زائدا في الحد، وتبالغ في خدمتي، غير أن البغض لها مركوز في طبعي.
قيل له: فعامل الله سبحانه بالصبر عليها فانك تثاب.
قيل لأبى عثمان النيسابوري : ما أرجى عملك عندك ؟قال : كنت في صبوتي يجتهد أهلي أن أتزوج فآبى فجاءتني امرأة فقالت: يا أبا عثمان إني قد هويتك، وأنا أسألك بالله أن تتزوجني.
فأحضرت أباها وكان فقيرا فزوجني وفرح بذلك. فلما دخلت إلي رأيتها عوراء عرجاء مشوهة، وكانت لمحبتها لي تمنعني من الخروج فأقعد حفظا لقلبها ولا أظهر لها من البغض شيئا، وكأني على جمر الغضا من بغضها.
فبقيت هكذا خمس عشرة سنة حتى ماتت فما من عملي هو أرجى عندي من حفظي قلبها.

قيل: فهذا عمل الرجال. وأي شئ ينفع ضجيج المبتلى بالتضجر بإظهار البغض؟ وأنما طريقه ما ذكرته لك من التوبة والصبر وسؤال الفرج.
وأخيرا على [s]الزوج أن يتنازل عن أنانيته من أجل مستقبل أبنائه وخاصة إذا كان هذا البغض نشأ بعد الزواج، وخاصة إذا كانت زوجته تحبه وتقوم له بكل حقوقه.
\' قال رجل للخليفة عمر بن الخطاب: إنني لا أحب زوجتي!
فقال : إن البيت لايبنى على الحب!.
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

يا رجال .. هذا ما تريده النساء



معظم الأزواج والزوجات يتحدثون في بداية حياتهم الزوجية في مو ضوعات شتى.فيما عدا العلاقة الجنسية بينهما
,ويعتقد البعض أن المراة الشرقية هي الوحيدة التي تخجل من تلك المصارحة,ولكن أثبتت الدراسات التي أجريت على العديد من الرجال أن معظم الأزواج يفتقرون الى المعلومات الصحيحه حول رغبة الزوجة الجنسية,وقد كشفت الدراسات أيضا أن معظم الزوجات يرغبن في مفاتحة أزواجهن.ولكنهن لايعرفن الطريق.

المتعة الجنسية

لاتقتصر المتعة الجنسية على الممارسة حيث أن معظم النساء يحتجن إلى مشاعر الطيبه والأخبار السعيده التي يستمعن اليها خلال اليوم حتى تكتمل المتعة باللقاء الجنسي..تقول احدى السيدات وهي متزوجة من منذ سبع سنوات وزوجها لايدرك أن لها مشاعر وأحاسيس وانفعالات,فهو يعاني كثيرا في عمله,وعندما يعود إلى المنزل يكون مرهقا وعصبياوغير قادر على التعامل معي باسلوبي. ويجلس أمام التلفاز حتى منتصف الليل..وبعدها يأوي الى الفراش ليطالب بحقوقه الزوجية عنوة , وإذا لم أستجب لهذه الطريقه يتشاجر معي ولايدرك أبدا أن معاملة الرجل لزوجته خارج الفراش تؤثر تأثيرا كبيرا على استجابتها له في الفراش, واحيانا العبارات الجارحه تجعل العملية صعبة .

الكلام هو المهم

تهتم المرأة بالحديث مع زوجها,فهي تكون سعيدة جدا باستماع زوجها لحديثها.فما يدور بين الزوجين على مائدة الطعام او عندما يسترخيان له دور كبير.فاستماع الزوج لحديث زوجته هو تأكيد لها بأنه يحبها ويجب أن يسمعها بعض عبارات الغزل خلال الممارسة, وأن يذكر أسمها حتى تتأكد من أنه يعيش معها خلا ل لحظات ألمتعه بعقله وليس بغرائزه.فالزوجة تبحث عن اتصال أكثر دفئا وليس مجرد المتعة.فالزوجات يعتبرن أن تبادل الحديث والمشاعر أثناء العلية الجنسية أهم من الجنس ذاته.خاصة عندما تكون المرأة مشغولة طوال اليوم بالمنزل والأطفال.فتبادل المشاعر مع الزوج هو قمة المتعة الحقيقية بالنسبة لها.يذكر أحد الرجال وعمره42 سنة ومتزوج منذ عشر سنوات أنه كان يخجل من أن يقول لزوجته كلمة(أحبك) في البداية..ولكن مع مرور الوقت بدأ يقولها ولاحظ تغيرا كبيرا في علاقته مع زوجته منذ ذلك الوقت .
فالمرأة تعتبر حياتها كلها جزءا لايتجزأ وكل مايمر بها من أحداث مرتبطه ببعضها..على عكس الرجل الذي يستطيع أن يمحو من ذهنه كل مامر من أحداث خلال ممارسته للجنس..فالقضيه هنا أن العلاقات الجنسية الطيبة هي امتداد للود والألفه بين الزوجين في حياتهما فمن الضروري أن يسعى كل منهما الى تقوية العلاقه بينهما باستمرار..فهدية أوباقة ورد يقدمها الزوج لزوجته تزداد معها المتعه الجنسية وينعكس ذلك على حياتهما ولا مانع من قضاء ساعه قبل الذهاب الى الفراش لتبادل الاحاديث الوديه.

خوف الزوجة

هناك نوع من الخوف والقلق تشعر به المرأة بسبب إصرار الرجل على لذة الجماع ويزيد على هذا الخوف شعور الزوجة من الا يحوز جسمها إعجاب الزوج.فاحيانا بعض السيدات يشعرن ان الزوج ربما يضيق بسبب زيادة وزنها,وقد يكون الامر كذلك بالنسبة للزوج..لذلك يجب الاينتقد أي من الزوجين ما لايعجبه في جسم الطرف الاخر وأن يحاول كلاهما امتداح مايعجبه.

السعادة في الصراحه..والجنس ليس كل شيء

الجنس ليس هو أساس الحياة الزوجية..بل هو مجرد عامل من العوامل التي تساعد على استمرار الحياة..وأن معرفة الطريقه المثلى لحياة عائلية سليمة يجعل الزواج يستمر ويدوم إلى الأبد..وكذلك مصارحة كل من الزوجين لبعضهما
البعض..ومحاولة حل مشاكلهما بطريقة عقلانية ودون انفعال يؤدي لحياة سعيدة
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

عفة الرجل ..... هل أضحت شبهة نخجل منها



تفيد ( العفة ) معنى الترفع عن شيء تتمناه أو تحتاجه أو تشتهيه، لكن قيمك الأخلاقية ومثلك وطبيعتك الشخصية قد تدفعك لمثل هذا الترفع والامتناع.. وتشمل العفة مجالات متعددة في حياتنا الاجتماعية فهناك تعفف المحتاج للمال، وهناك التعفف عن الجاه والسلطان، وهناك التعفف بالمعنى الجنسي.. وهو أكثر المعاني ارتباطا بالعفة في أذهان الناس.إلا أنه في زمن بات يتبجح فيه الكثيرون بمغامراتهم الجنسية ويبالغون في تصوير بطولاتهم العاطفية، وفتوحاتهم المظفرة في الفراش.. يبدو انه لم يعد لمفهوم العفة لدى الرجل قيمة أو احتراما.. بالنسبة لكثير من الفئات في مجتمعنا.

صار الرجل العفيف، الذي يتسامى على شهوته، ويترفع عن شهوانيته، رجلا مثيرا للدهشة ومشكوكا في أمره، وقد يصل الأمر لدرجة اتهامه إما بالشذوذ أو البرود الجنسي في أحسن الأحوال.
صار الرجل الذي لم يمارس الجنس بطرق غير مشروعة قبل الزواج رجلا أبله في نظر بعضهم، وصار الرجل الذي لا يخون زوجته مهما أتيحت له من مغريات رجل جبان يخاف من أن تكتشفه زوجته، أو أن قدراته الجنسية محدودة، وبالكاد يفي بواجباته الزوجية!
من المؤسف حقا، أنه حتى كثير من الرجال الذين يؤمنون بقيم العفة الجنسية والوفاء الزوجي، باتوا يترددون أحيانا في الدفاع عن هذه القيم أمام الملأ، حتى لا يصبحوا موضع سخرية، وبات بعضهم الآخر يخجلون من أن يعلنوا إيمانهم بشجاعة حين يجلسون في مجالس رجالية مغلقة، أو يحاولون أن يوحوا – كي يظهروا بالمظهر الذي يحب الآخرون أن يظهروا به- أن لهم مغامرات ولا أبو زيد الهلالي لكنهم لا يودون الحديث عنها بمناسبة ومن دون مناسبة.

عفة الرجل لا تقل أهمية عن عفة المرأة.
عفة الرجل لا تقلل من رجولته إن كان يعيها حقا.
عفة الرجل هي دلالة واضحة على قوة شخصيته وقدرته على التحكم بغرائزه.. لا تحكم غرائزه بقراراته وسلوكياته
ولهذا كله.. فمن الضروري أن نعيد الاعتبار لمفهوم العفة لدى الرجل، ليس استنادا لقيم دينية وإسلامية تحتم علينا هذا فقط، بل أيضا استنادا لضرورات اجتماعية، تقوي صدق الرجل مع ذاته ومع أسرته، وتجعله لا يخجل من قول ما يمارسه أولا، ولا يمارس ما يخجل به ثانيا، وتلك هي أعلى درجات القوة والتماسك والرجولة بالتأكيد .
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

همسات لكل رجل..أعجبته فلانه!



همسة في أذن كل زوج .......أعجبته فلانة..!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
أخي الفاضل ...........
اسمح لي أن أهمس في إذنك بكلمات.....
كلمات محب لك ........جرب هذه الحياة....
أخي قرب لي أذنك...
واستنصت لسمعك ....
لعلك قرأت كلاما لها فأعجبك حسن منطقها.............. ورجاحة عقلها.....
ولعلك سمعت صوتها وحديثها....فهمت في روعة منطقها.....
فأقلعت الى عالم الخيال والأمنيات في أن تكون هذه هي شريكة الحياة.....
وبينك وبينها مسافات شاهقات ....................إن لم تكن دول وقارات.....
فكانت وساوس الشيطان في مد جسور الحب والتواصل وإن بعد المكان....
فأفسدت حياتك الزوجية حيث لم ترض بالتي بين يديك....
وأفسدت حياة التي قد ملأت عينيك وبينك وبينها بعد المشرقين....

أخي الفاضل.....
إذا لم يكن هناك دين في قلبك يردع ......
وإيمان يجعل القلب من خشية الله يتصدع....
فليكن عندك عقل يحكمك ويدير أمرك.....
واعلم أن العواطف والمشاعر.....
إذا دخلت عليك من باب....
فإن العقل لا محالة سيفر من النافذة......
فافتح عقلك وفكر في أمرك.....
ولا تجعل عقلك مغلقا لا ينفتح....
فالعقل كمظلة الطيار.....
لا ينفع صاحبه حتى يفتح....
وإلا سقط في هاوية التيه والهلاك....
فأن شعرت بأن عقلك قد علاه الصدأ...
فاعلم أن مشورة الأمناء تصقله .....
فاستشر الأمناء والحكماء....
قبل أن تحل عليك ليلة ظلماء.....
قد يطول فجرها ويعسر ميلاده....

أخي الفاضل.....
إن ازدريت ماعندك من زوجة ......
فاعلم أن هذا في الحياة كلها سنة....
فاحذر الطعن في زوجتك فعلا أو قولا....
واعلم أن لها فضل عليك فقد أختارتك أولا....
فلا تضيع وقتك في التفكير في غيرها.....
بل اجعل كل تفكيرك في اعادة صياغتها....
واعلم أن رجال الإطفاء.....
لا يطفيؤن النار بالنار بل بالماء.....
وماصعب عليك نيله وتعديله بالقوة....
سهل عليك تغييره بالعفو والبسمة....
ثم اعلم أن السعادة تكمن في بيتك.....
فلا تبحث عنها في حديقة الغرباء....

أخي الحبيب....
أتطلب زوجة تنقى؟؟؟؟
من الأخطاء لن تلقى.....
فأي الناس معصوم؟؟؟
وللكمال من يرقى؟؟؟

أخي الحبيب.....
إن أحببت الا تفوتك سعادتك.....
ولا تنقضي رغبتك وشهوتك ...
فاشتهي مايمكن مجيؤه إليك...
وهذه زوجتك خير لك فهي بين يديك....
ثم اعلم أن الكمال الذي ظننته عند غيرها .....
بهرج زائف وسراب كاذب فلا كمال لك ولا لها....
وما فقدته عند زوجتك ووجدته عند غيرها.....
تملك زوجتك أضعاف أضعاف ما تفقده من تحلم بها....

أخي الحبيب.....
الله أحل للزوج أربع نساء دفعة واحدة.....
ولكن ادخل عليهن من الباب لا من النافذة.....
واعلم أن التي علقت بقلبك ....
وصارحتك بحبك وعشقك....
ورأيت الكمال فيها لك وحدك.....
لا تصلح أن تكون زوجا لك...
ولا أنت تصلح أن تكون زوجا لها.....
فبنيان قام على الخيانة والمعصية...
مآله لا شك الى الهاوية والهلكة....

أخيرا......
أعرف أني قد جرحتك بإبرتي...
لكنها الحقيقة المرة......
والحقيقة مثل النحلة.....
تحمل في جوفها العسل .... وفي ذنبها إبرة
فخلجات الصدر .....ونفثة مصدور....
جعلت كلماتي تتراقص بين عينيك في هذه السطور....
فلا تغضب من كلماتي فأنا أحبك وأسعى لما فيه سعادتك.....
واعتذر لعلي قد جرحتك ....... وهذه قبلة أضعها على رأسك......

إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

قضيبك قصير وضايق صدرك تخاف ما تسعد زوجتك؟.. تعال اريحك



من زمان كان كثير منا يشوف افلام ويشوف قضيب كبير وشيء يقهره واذا طالع بنفسه وبقضيبه يجيه احباط وفشيله

لا يضيق صدرك

ترى هاللي تشوفه بالافلام ما يمثل 1% من الرجال بالعالم ومجمعينهم كحالات نادره علشان الافلام وعلشان ترتاح ترى القضيب الكبير الي تشوفه بالافلام ما يسعد المرأة بل يتعبها ويضايقها

لا يضيق صدرك ان قضيبك حجمه 10 او 11 او 12 او 14 سم ترى كل رجال العالم هذا مقاسهم الا حالات نادره
لا يضيق صدرك وتقول وشلون اتزوج وانا قضيبي صغير وكيف ارضى زوجتي واسعدها جنسيا
ترى سعادة الزوجة الجنسية مو بحجم قضيبك
سعادتها الجنسية هي بكيف تستخدم قضيبك وكيف تتعامل معها على الفراش
وصدقني لو قضيبك من فئة ابو عشرة ريال قصدي ابو عشرة سم تراه ممكن يعطيها نشوه جنسية خطيرة افضل من القضيب ابو فئة 15 سم وفوق ابو النوادر
بتقول كيف ؟

اقول اضبط امور المداعبه والقبلات والمقبلات والبهارات والذي منه ولا خلصت منها بتلاقي زوجه جاهزه ومستويه ونشوتها قريبه وما تحتاج الا بس تضع راس القضيب ببداية المهبل وتكتمل النشوه
المداعبه هي ثلاث ارباع السعادة الجنسية للزوجة
طبعا اللي فوق كلامي انا
هالحين تعال اسمع رأي المتخصصين بحجم القضيب


حدد أحد المركز التخصصية العالمية في مجال الصحة الجنسية على أن متوسط طول العضو التناسلي الذكري المنتصب هو 14 سم.

وكسائر أعضاء الجسم يوجد اختلاف بين البشر ، فعند غالبية الذكور يترواح ذلك بالنسبة للعضو الذكري بين 10 و 18 سم.
ويلاحظ أن نسبة تمدد العضو الغير منتصب القصير تكون أكبر من العضو الغير منتصب الأطول.
ويجب أن لا نهتم كثيرا بطول العضو الذكري، فعلى عكس الخرافات والأساطير فطول العضو لا يؤثر على الاستمتاع الجنسي سواء للرجل أو الأنثى لأن المهبل في الأنثى يتراوح طوله عند النساء اللواتي لم يلدن بين 6 و 8 سم ، ويزداد قليلا بعد الولادة.
ويجدر التنويه إلى أن عدد النهايات العصبية الحسية في الثلثين الداخليين من المهبل يكون قليل مقارنة بالثلث الخارجي من المهبل.
والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير. وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه مرتخية ومتلامسة ، ولكن أثناء الإثارة الجنسية يتم تمدد الجزء الداخلي من المهبل (الثلثين الداخليين). وبسبب القدرة الألهية على مقدرة تمدد المهبل (بالذات أثناء الولادة) فأثناء الجماع تستطيع الأنثى استيعاب أي عضو ذكري تقريبا. فمن السابق ذكره نجد أن طول العضو الذكرى لا يشكل الأهميه الكبرى التى يعلق عليها الأزواج من الرجال مدى قدرتهم الجنسيه
.
.
شفت
الاهمية هي بكلامي فووووق
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

المربربه .. دفء .. فخامه.. خفة دم..زوجة ناجحة دائما



المربربه هي المرأة الممتلئه واللي تملك شي من أهم الاشياء الملفته لنظر كثير من الأزواج

الكل يمدح النحيفه

والكل يتمنى النحيفه

بس لا جينا للجد ترى المربربه شي وفرق كبير عن النحيفه

المربربه فيها عدة مميزات

اولا

الدفء

كلها دفا ومن وين ما ضميتها تلقى الدفء مو مثل المعصقله لا ضميتها تحس كن عظامها تنشب بجسمك

ثانيا

خفة الدم

نادرا تلقى مربربه ثقيلة طينه

كلهن ماشاء الله خفة دم وسعة صدر وروح شرحه

ثالثا

طباخه

كثير من ازواج هالوقت

يشتكون من جهل زوجاتهم للطبخ

بس اللي متزوج مربربه ما يشتكي ابد فالمربربه

تعتبر دائما طباخه من الدرجة الاولى

وما فيه سر يخفى عليك وش خلها مربربه

الا حب الطبخ والمطبخ (q47)



رابعا

أم ناجحة

الأم المربربه تكون دائما اكثر حنانا

ورحمه وتربيه لاطفالها

لذا دائما اولاد المربربات يكونون اكثر بر بوالدتهم عكس اولاد المعصقلات



خامسا

من اليوم ورايح خل شعارك نعم للمربربه ولا للنحيفه

وختاما

تحية لكل ام وكل زوجة مربربه

والمجتمع ظالمكم بنقدكم والتطنز فيكم

بس انتم روح المجتمع ولا يهمكم الكلام

ولكم هالاهداء من قصيده قديمه للسعيد



للزين قالوا من قديمٍ علامات


============ عينٍ ومبسم والجسم والرشاقه


لكن كسر هالقاعده هالمتينات


============ من واقعٍ ما هو كلام وبلاغه


اللي محليهن ولو هن ثقيلات


============ دايم خفاف الدم وفيهن لباقه


الله يا هن يا جماعه لطيفات


============ وعن الكلام الحلو فيهن طلاقه


ما هو ضروري بالرشاقه رشيقات


============ وزود الوزن ما هو بيعني اعاقه


صحيح بعض اللبس يعني اهانات


============ الوزن بالضيق عديم العلاقه


بس مو ضروري يبلسن استرتشات


============ يا زينهن واللبس واسع نطاقه


لا بارك الله فيك يا الضيق بالذات


============ ترى السعه مرات تعطي اناقه


قابلهن الله بلا رجيم ورياضات


============ بأهدي لهن مني من الورد باقه


هن دفء هذا المجتمع هن رقيقات


============ هن ملح هن سكر لذيذٍ مذاقه
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

عندما فتحت الباب على زوجي



لم أكن أتصور أن زوجي ذو الأربعة أطفال - الذي دائما ما كان يُغلق الباب على نفسه ويجلس أمام الكمبيوتر – كان غارقا في النظر إلى الصور والأفلام الجنسية .. ؟! كم أصبت بخيبة الأمل عندما دخلت عليه في تلك الغرفة التي نسي أن يحكم إقفالها ذلك اليوم المشؤوم .. ! الذي أحسست فيه بدوار شديد كدت أسقط على الأرض بسببه .. !
ياله من منظر محزن ومخزي عندما وجدته متلبسا بذلك العمل المشين .. ؟! فلم أكن أتصور أن الجرأة تصل به إلى هذا الحد الذي يضعف فيه أمام إرادته فيقلب بصره في الحرام على مرأى من ربه الذي رزقه بتلك العينين التين ينظر بهما إلى ذلك الحرام .. !

كم خارت قواي عندما رأيت المعلم الأول لأبنائي .. يقوم بهذا العمل القذر .. ! الذي يرسم في عقله الجنس على أنه هو الحياة .. !! وبعده يضيع من بين يديه كل شيء وقد لا يؤمن على من هم تحت يده من الأبناء ولا يحسن تربيتهم لأن فاقد الشيء لا يعطيه .. !!!
خرجت هذه الكلمات من امرأة بائسة .. بأحرف متقطعة ممزوجة بشيء من العبرات .. تفوهت بها تلك المرأة بعد أن انكشف لها زوجها بلباس غير الذي عهدته منه ..!

هذه حقيقة ينبغي ألا نغفلها ولا نتهرب منها .. فقد كثر الكلام من النساء عن تورط أزواجهن بتلك المواقع النجسة المؤثرة على العقول والقلوب .. فأصبحوا يتهربون من مسؤولياتهم وما وكل إليهم من تربية وتعليم لمن هم تحت أيديهم .. بل هجروا النساء على الفرش بسببها ولا حول ولا قوة إلا بالله .. ! فكيف يُهرب من العفاف إلى السفاف والسقوط والانخراط في المواقع الاباحية التي تفتك بلب الصغير قبل الكبير . !

كيف يجرأ ذلك الأب على أن يغيب عن بيته في بيته .. ويستقبل المخازي في عقر داره .. حيث يقبع أمام تلك الشاشة التي تنقله من سوء إلى أسوء ... كيف يفعل ذلك وقد لاح في عارضيه الشيب ؟! أم أنه الفشل في امتحان المراقبة للرب العليم !؟
إنها كارثة عُظمى أن يصاب الهرم الأكبر في البيت بذلك الداء !؟ إنها كارثة مخزية يوم أن يعلم الأبناء وتعلم الزوجة أن رب البيت بين المومسات وبين المواقع التي تطرد الملائكة وتستقبل الشياطين ؟! إنها مصيبة عظمى يوم أن يهجر الزوج زوجته في الفراش ويلجأ ربما للعادة السرية المضرة المغضبة لربه ... ؟!
إنها نقطة تحول خطرة يوم أن يسمح لنفسه بمعرفة المشبوهين والساقطين من أجل تحقيق تلك الرغبة المنحرفة ؟!!
فما قيمة الزواج والعفاف إذا !؟ وما موقف هذا المغيب لو رأى تلك الزوجة تقوم بما يقوم به ؟! هل يغض الطرف أم يفتل عضلاته إمامها ؟! ويتستر بالنقاء والصفاء .. ؟!

أيها الزوج الفاضل

قد يكون لسهول الوصول إلى ذلك الفساد دور كبير في جرك إلى ذلك العمل المشين .. وقد يكون ثمة سبب أو أسباب ساهمت في دفعك إلى ذلك ، لكن إلى متى ستستمر على تلك الحال ؟! وإلى متى وأنت تواصل في جمع أكبر رصيد من الآثام من أجل تحقيق ماتطلبه نفسك ؟! ألا تخش أن ينتهي مشوار حياتك الدنيا وأنت على تلك الحال المخزية ؟! ألا تخشى من أن يفضح أمرك بأي طريقة تناسب الحال التي أنت عليها ؟! ألا تستحي من رب ينظر إليك وأنت على تلك الحال !!!
فالله الذي خلقك وركبك ونعمك مطلع على كل ما تقوم به في ذلك المكان البعيد المستور إلا من عين الله الذي هو أقرب إليك من حبل الوريد ؟!!!

أيها الأب الكريم

ألا تعلم أنك بفعلك هذا تساهم مساهمة فعالة في تفعيل دور الفساد في المجتمع !! نعم وإلا من كان يصدق أنه في يوم من الأيام سيقوم فلان بن فلان الرجل الرزين العاقل الذي لايذكره الناس إلا بالخير بجعل بيته الحصين نواة لاستقبال أكبر حجم من الفساد الأخلاقي ، ومن ثم يُشربه عقله وتفكيره فيطغى على همته وعزمه فيضعف عن الإصلاح والمتابعة والتفرغ لمن هم تحت يده ومن هم سبب في دخوله النار إن قدم لهم الغش بدل النصح ، قال صلى الله عليه وسلم ( ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة ) !! فأسألك بالله هل ما تقوم به من تغذية منحرفة لروحك ونفسك سيكون له أثر إصلاح ومنفعة لرعيتك ؟!
لا أظن ذلك ، لأن فاقد الشيء لا يعطيه ..

أيها الزوج الكريم

فقط اجلس مع نفسك لحظات وتمعن بصدق فيما تفعله أمام الجهاز من أعمال ، وقس حجم الخير فيها من الشر ، وكم هي الإيجابيات من السلبيات ... وهل تأثر من خلالها مستوى تدينك وإيمانك أم لا ؟ عندها ستنكشف لك نفسك وتراها رأي العين ، ولا أعتقد بعد ذلك أنك ستُغفل أمر النتائج إن لم تكن إيجابية وتستمر في مسيرة الانحطاط ، فالمؤمن لايلدغ من جحر مرتين ،
رزقنا الله وإياك الخشية في السر والعلن .. وجعلنا من التقاة الصادقين .. وأعاننا على حمل أمانة النفس والأنفس .. وصلى الله على نبينا الكريم أخشى الناس لرب العالمين
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

كن لزوجتك كما تحب أن تكون لك



دائما مانطالب الزوجة بتلبية طلبات الزوج ,وتحقيق الحياة الرومانسية التي يرجوها اي رجل بالعالم ,نطالبها بارتداء أجمل ملابسها وأكثرها تبرجا لأرضاء نزواتة وتحقيق رغباتة,نطالبها بالصمت اذا صرخ ,وبالطاعة اذا أمر ,
نقول لها :انه طفل كبير يحب اللهو كالأطفال لا تعتبي ان اساء التصرف ,بل تقبلي الأمر بكل هدوء وعقلانيه ,اوليس طفل كبير, أعدي طعامه الذي يشتهية ,لا تزعجيه ان نام أوغفا في غير وقت نومه ,ولو ضحك فأضحكي ,وان كان حزينا فواسيه .ولو نال ترقية بعمله فهنيئه واشعريه أنه يستحق أن يكونا مديرا وان ما ناله ,اقل مما يستحق,لا تحاولي أن تشتكي من أهماله لكي ,ولكن بلطف عاتبيه ,اسمعي أحذري أن تغضبي امه واخوته البنات ولا تخطئ علي اهله ولو تعدوا عليكي .
كوني أرضه التي يسير عليها ,والسماءالتي يسير تحتها, كوني له كما يشاء ولا تعارضية ابدا بل اشيري الي ماتريدينه بلطف ,ان لم يعطكي مصروف البيت كما يجب فأقتصدي .واحذري ان يشعر انك تسرفي بانفاق أمواله التي بين يديكي ,
لو طلبكي للفراش فاقبلي عليه ولو كنتي متعبه فهذا حقة عليكي ,لا يشتم منك ريح غير طيبه ,ووووووو؟؟
مسكينه هذه الزوجه الطيبه ,الصالحة,كل ماعليها واجبات لابد ان تلبى واوامر لابد أن تطاع,وهذا هو هم كل الناس طاعة الزوج وحقوقه؟؟
صحيح هذا واجب كل زوجه ولابد أن تؤديه كما امرها الله تعالي ورسوله عليه الصلاة والسلام ,ولكن
اين حقوق هذة الزوجه ؟
اكل ماعليها واجبات؟
لماذا نضع الرجل بالصدارة وننسى الكائن الذي يدفعه ليكون بتلك الصدارة ,اوليس وراء كل رجل عظيم امراة !
اليس لها مثل الذي عليها بالمعروف ؟
لماذا لا يسمع الرجال التوجيهات التي يسمعها النساء ؟
لانه رجل !او لانها امراة,
أن للمراة حقوقا لابد أن تصان ولها مشاعر لابد من الوقوف عندها طويلا
اليست من ستربي لك الابناء,وتجعلك تفتخر بهم يوما ما,
عزيزي الرجل ضع نصب عينيك أن لها نفس حقوقك وأكثر فقد جعلك الله قواما عليها بما فضلك الله به,
يجب أن تعمل لتطعمها وتعرق لتكسيها وتهتم بصحتك لترضيها
كن لها كم تحب أن تكون لك ,ولا تصدق أنك أمتلكتها بمالك ,فقد استحللت فرجها بأسم الله وعلي سنة رسول الله وبشرع الله ,فراعي الله فيها ,ولا تظلمها او تؤذيها بل كن لها الزوج تكن لك الزوجه
كم لها ارض تصبح لك سماء
صر عبدا لها تغدوا جارية لك
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم ((خياركم خيركم لنساءه,وانا خيركم لنسائي)
او كما قال رسول الله
وتذكر أن الدين كما أحل لك الطلاق
فقد أحل لها الخلع!!
أصلح الله رجالنا ونساءنا وسدد علي طريق الخير خطانا
انه سميع مجيب
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

احساس زوجه..أستمع له جيدا



ان اهمالك لاحتياجاتى النفسية وعدم الاهتمام بمشاعرى ومتطلباتى العاطفية يشعرني بانني غيرمرغوبة فية
ونك لاتبادلنى الاحساس نفسة,
كم تمنيت ان تسحرنى بكلامك وان تمتلك عواطفى بهمساتك الرقيقة ولكن دون جدوى.
وكم حاولت ان افهمك واشعرك بمدى ماعانية من تصرفات الغير المقصودة منك ففشلت.
من اخبرك بان التعبير عن مشاعرك هو خروج عن الحياء وان الكشف باحساسك هو ضعف ,خجل ,الارتباك.
انت من احببت ..........................واتمني ان تشاركنى سعادتى وتساندنى فى ازماتى وتقاسمنى لحظات شقائى.
............................................لماذا لاتصارحنى بحبك لى؟...............

فالحب ياحبيبى لابد ان يمارس بجميع الحواس لاْْءتفاعل معه واعيش حياتى قرير البال فان على استعداد ان انحت الصخر وانت بجانبى ولدى القدرة على ان اهبك كل ماتتمنه واحقق كل احلامك بالرضا والسعادة ارجوك
درب نفسك على العطاء لكى اشعربه ولا تقول انك لاتعرف كيف تترجم عواطفك وان مواقفك تدل على الحب
والود و الحنان ......فالحب تعبير راقى.
ان ارغب ان ا شعر بعواطفك وهمساتك ولماستك. ففى قلبى كل التقدير والحب والحنان من اجلك.
حبيبى.....................:
ان التعبيرعن مشاعرنا لايحده حدود وقد يكون بكلمة او لمسة اوهمسة اونظرة حنان لمن احب.فالحب الصادق
هو الذى يوجة سلوكنا فى كل تصرفات والكلمات ومن خلالة نعبر عن احاسيسنا باحلى الصور لنجد نفوسنا
عامرة بالحب والحنان والعطف لمن نحب.
لاننى احبك فان لن استسلم للفشل.ومصممه على الاستمرار فى محاولاتى معك اننى امد لك ذراعى واهمس فى اذنيك : بان لاتدع ايامنا تمر ونحن نتفرج عليها,ساعدنى من اجل الحصول على سعادتنا فهى مازالت امامنا
وبين ايدينا فلا تتركه تضيع منا تكبراوعناد اوجهلا.
فليس في العمر بقية للمكابرة وتجاهلك لمشاعرى جعلنى احيا في روتين ممل واخشى على احساسى في يوم
ما ان تصاب بالاحباط.
حبيبي يابعد كلى وكلك صدق تعجبني
بغيباتك وصداتك وتلويعك وتكراره
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

دمـعــة أنـثـى و حــنـان رجـــل ..!



المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس

جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير

كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيـانه تعـاريج الزمان

يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صـدر رجل

يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما واحزان


ان دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لاتتصورها زيف او تمثيل ..

بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حـرارة من اشعاعاتها

ان لم تجد مقراً لها على حنايا رجـل عطـوف وفي يستقبل دموعها

ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها ..


من تكون .. ؟

هي حواء خلقت من ضلع آدم

قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك المتوسدة على صدرك تبكي

وقد لا تشكي او قد تشكي هماً او حزناً او الماً الم بها وداهم نومها
واوقظ سهرها ..

لاتعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في

تلك اللحظات في امس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك ..


اسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها

لتجسد اسمى معاني الرجوله والسند لها ككـائن رقيق يحتـاج اليك

في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف ..


انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجــأ اليك

كن على قدر ثقتها فيك لانها ان لم تجدك في تلك اللحظة على قـدر

ثقتها لن تعود اليك ثانية وستبحث عن غيـرك ..

عندها ستفقد اختـاً او بنتاً او زوجــةً حبيبةً احتاجت اليك فخذلتها ..


استقبل دمعتها بدفء حنانك

هي تجد فيك السـند بعد الله في حزنها والوقوف امـام همومها واحزانها

فلتتقي الله فيها وتخاف الله فيها فكيف تقسي على من خلقت من ضلعك وجسدك
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

كيف تعاقب زوجتك بحنان



اقدم بعض النصائح لأدم واقول له رفقاّ بحواء عندما تريد ان تعاقبهافتذكر دائما انها هي من تحب .

... وما اكثرها تلك اللحظات التى يتشاجر فيها الرجل مع زوجته
وما أكثرها تلك اللحظات حين يغضب الزوج
لدرجة أن يتمنى عقاب زوجته وردعها !
لكن أخوتي معشر الرجال ( المساكين )
محدودي الإبداع وقليلي الحيلة... وكيد النساء غلبهم ...

لهذا نقلت لكم بضعة أفكار تساعد أحبتي الرجال في عقاب زوجاتهن...

فكرة رقم واحد...
اشتري مسدس ماء وكلما تضايقت من زوجتك... أخبرها بأنك غاااااضب...
واركض إلى المكان الذي وضعت فيه مسدس الماء...
( يكون دائما جاهز للاستخدام )... وابدأ بالإطلاق عليها...
اجعلها مبللة كقطعة قماش تحت المطر!!! وعندها صدقني...
سترحمها وستحن عليها وتضحك معها من جديد
وإذا حصل و زعلت منك زوجتك...
اترك المزح واطلب منها السماح.... وأثناء طلبك السماح...
عاود اانظر إليها بالنظرات الشريرة ولكن لا تغدر بها مهما كان!!
ولا مانع من أن تهدي زوجتك أيضا مسدسا مشابه كي تدافع عن نفسها
(( اجعلها تخاف مسدسك كلما أغضبتك وتسببت في ثورتك!
لكن تذكر المسدس لا يتم إشهاره إلا عند غضبك! ))
^^ملاحظة... تجنب التصويب على العينين...
ولكل إنسان درجة تحمل للمزح...
فلا تتعداها!! اللهم إني بلغت اللهم فاشهد^^


فكرة رقم اثنين...
عندما يثور غضبك ويثور غضبها... وتتعالى الأصوات
ويكثر الصياح والصراخ والنياح... حذر زوجتك من غضبك...
أخبرها بأنك غاضب ...
واذهب إلى غرفة النوم وأحضر المخدات الموجودة
( حتى مخدات المجالس العربية وسنادات الظهر )
وارجع إلى زوجتك وهددها...( إذا لم تسكتي فسأضربك بالمخدات )....
وإذا لم تسكت... ( خليك جنتل-مان = Gentleman )
وأعطيها نصف المخدات التي عثرت عليها في بيتكم
( كي تتمكن من الدفاع عن نفسها--- لأنك لا تضرب امرأة مجردة من السلاح )
وابدأ رميها بالمخدات... ( حاول عدم إصابة الوجه )...
وإذا انتهت مخداتك اهجم عليها باليد المجردة...
واسرق من ذخيرتها بعض المخدات... وتراجع...
( يسمى هذا الأسلوب بـــ أسلوب الكر والفر )
وكرر هذه العملية حتى تخرج بخسائر جسدية
أو خسائر في العفش أو المخدات...
أوحتى تتسبب في بكاء واحد من أطراف المعركة!!!
( أقصد من كلامي لا تزود العيار في المزح!! )
وكن رحيما... يعني لو توسلت زوجتك وقالت توقف... توقف...على الفور!!!


فكرة رقم ثلاثة...
عندما تكون جالسا بالقرب من زوجتك وحبيبتك...
وتتضايق من كلمة أو تعليق منها... حول يديك إلى شكل مخالب
( كأنك تحمل كرة تنس أرضي أو كرة يد بيد واحدة ) ...
حول يديك إلى شكل مخالب لوحش مفترس... وانقض عليها بالدغدغة...
( لكن كن لطيفا نوعا ما... حتى لا تتسبب لها بالكدمات والبقع الزرقاء في جسدها! )


فكرة رقم أربعة...
عندما تكون في وسط الشجار ( فإن أسوأ ما يحصل هو انقطاع الكهرباء
لأنك لن تتمكن من رؤية الوجه الذي تصرخ فيه! )... وبناء عليه...
عندما يحتدم الشجار بينكما... اتجه فورا إلى مفتاح الضوء ( اللمبة )
واضغط عليه لينطفئ الضوء... ثم اتجه لزوجتك واطلب منها
أن تنتبه حتى لا تتأذى وحتى لا تسقط... وأكمل حوارك وشجارك
( ولكن بنبرة أقل حدة وبصوت أقل ارتفاعا! )
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

المرأه تبحث دائمآ عن الدفء والحنان أيها الرجــل!



المرأه عاطفه وحب ودموع تبحث دائمآ عن الدفء والحنان

وأكبرهم إحتواء تلك الدموع بين أحضان الحلم

خلقت المرأه من ضلع الرجل حتى تكون قريبة من قلبه

وروحه وأنفاسه وعطائه الذي يمد لها ولاينتهي

دموعها قد تسكب بلاسبب وبلاقيود ولكن أحاسيسها التي تتقد بداخلها

تجعلها شاعريه وبكائها كالطفل الوليد لاينتهي فينظر لها أحيانآ بأنها كثيره البكاء

وقد يصل ذلك إلى كره الرجل لدموعها المستمره

ولكن هل سألت نفسك ياسيدي لماذا تلك الدموع التي تبحر بها ؟

سيدي الرجل:

ليس إتهام ولكنها الحقيقه.. نصف دموع المرأه هي .. منك أجل منك أنت أيها الرجل

والنصف الآخر من دموعها تذرفها لحال قلبها

تبكي بكاء الطير عندما ترى ألم غيرها ..

عندما يجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جرح هوا قلبها ‘ تبكي حينما تصرخ بوجهها

تفتح قلبها لك ولاتجد إلا الصد والإهمال منك

فهل تحتويها وتمسح دمعتها وتنام بين تلك اليدين كطفل

أم أن تكبرك وشموخك سيدي يمنعك من ذلك

فإن لم تكن أنت ذلك القلب الرحيم الكبير فمن تكون أنت ؟

أنت بين ناظريها لست فقط الرجل بعينيها .. أنت الحلم وفارسها وعاشقها وحبها ودمعها ووريدها

وإن بكت فهي تريدك أنت قبل أي أنسان.. تحتضنك لتبقى مدى الدهر بحماك

أهتمامك بمشاغلك عنها وتجاهلك آلامها تشعر أن الدنيا تأخذك منها

أصبحت ياسيدي تبدي الحياة عنها ولهوك بها عن ذلك القلب الذي ينتظر منك كلمة طيبه

تكون دوائها وأرتوائها ..

ألاتعلم إن كانت الدموع من عينيك تموت.. فهي ألف مرة تجن عندما ترى دمووعك

تنكسر وتذوب الأحاسيس جميعها لك أنت فقط

أما تحتوي أدمعك ؟

وتشاركك البكاء ؟

وتصمت أنت بين أعماق حنانها وتظل هي تبكي

ولاتقف من البكاء وترقد !! وهي تشهق بالبكاء

تبحث المرأه حينما تبكي.. عن شاطئ تستنشق منه الهواء وأنت شاطئها فلماذا الجفاء

أنا أعلم كما يعلم الجميع أن من الرجال من هم أعظم وما العظمة إلا لله وحده

أنهم بقمة الروعه والعاطفه .. يستطيع أن يشعر بدموع المرأه التي تختنق بحنجرتها بنظرة حنونه

ويداوي جرحها قبل أن تذرف دمعها

أليس الرجل فنان.. بشاعريته وقلبه

ولكن قليل من كثير ..

ومنهم من يشعر ومن يرى أن الدموع تملأ عيناها ولكنه يجبر نفسه

بالتجاهل ‘ إما تجاهله لذلك حتى لاترى ألمه ودمعه عليها لأنه يبقى الرجل وإما أنه لايبالي


ولاتعني له تلك الدموع غير مضيعة للوقت0


سيدي :

أعلم أنك بحياة المرأة تبقى كالشمس التي تنير قمرها ..

أختفائك من حياتها يعني أختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل

ولن يكون هناك قمر مضيئ إلا بأحتوائها بجميع حالاتها

فهل تحتوي أيها الرجل دموع المرأه إلى صدرك0



وأخيرآ ياسيدي:

أتمنى أن تكون أحرفي لم تكن قاسية عليك ..

فأنا أتمنى أن تضع يدك بيدي لنبحر

في هذا المركب ونرسو على قلب حواء المليئ بالدفء والحنان
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

رساله الى الزوج الخائن



همسات من القلب الى ذلك الزوج المتسكع في حجرات الخيانه
همسات حانيه صادقه من قلب مشفق على جسدك الضعيف من حراه جهنم
اليك ايهاا الزوج الخائن
يا من تعلق قلبك بامراه ليست لك وهمت بهاا حبا وغراما اثما
اليك يا من ألفت نفسك النوم في احضان الرذيلة
اليك يامن تهت في حوانيت الظلام
اليك يا من انغمست في وحل الحرام
اليك ايهاا الزوج الخائن اقول
كم من ليله طالت بك وانت تتراسل مع هذه وتتسامر مع تلك!!
كم من ليله طالت بك وانت تتحدث مع فلانه لتهيم بهاا حبااا وغزلا فاحشاا
كم من ليله طالت بك امام شاشه الكمبيوتر وانت تتصيد الفتيات على عتبات الشاتات والمنتديات بما لذ وطاب من اساليب المكر والخداع لتغنم بعشيقه وصيده ترضي بهاا غرورك وشهوتك

كم من ليله قضيتهاا في الشاليهات المشبوهه وما ادراك ما الشاليهات المشبوهه حب وغرام رجال ونساء اختلا ط وغناء فسق ورقص وحرام والعياذ بالله
كم من صديق ارضيته وكنت نافخاا للكير معه واجتمعتماا لتتسامرا مع العشيقات والاخدان
كم من عشيقه بادلتها النظرات والهمسات والرسائل بالبلوتوث والجوالات
كم من ايام قضيتهاا في الاسواق تتسكع بها متبخترا معاكسا هذه ومغازلا تلك وتعود منهكاا اخر الليل لترتمي بحانب زوجتك كالجيفه والعياذ بالله

كم وكم ابهاا الزوج الخائن
اسالك بالله

كم من عطله مرت بك تركت فيها زوجتك وهملت فيهاا اطفالك وسافرت للخارج واتخذت من بنات الهوى فخرا لك هناك تمسك هذه وتقبل تلك ..
تتخذ العشيقات والخليلات تتراقص معهن في المراقص وتتبادل معهن الحب الاثم وتقضي معهن ليالي حمراء فاحشه والعياذ بالله ترضي شهوتك الحيوانيه وغرورك المريض

ومن ثم تعود الى وطنك واهلك وزوجتك واطفالك محملا باخطر الامراض وكاهلك مثقلا بالذنوب والموبقات
اسالك بالله

كم مره هجرت المسجد فيهاا وافترشت الطرقات تتلصص على ابنه الجيران وتختلس النظره الي محارم الناس
كم وكم ايهاا الزوج الخائن ؟
\"
\"
كأني اسمع لسان حالك يقول لي لكني إنا رجل لا تعيبني الخيانه ابداا؟؟
ومن قال ذلك ايهاا الرجل

اذا كنت ترى ان رجولتك تسمح لك ان تفعل الخطأ وتقول انا رجل فانت مخطأ فالدين قد فضلك على المرأه في بعض الحقوق والواجبات ولكن ساوى بينك وبينها في الحدود والعقوبات اتعلم لماذا لانك والمرأه سواء في الخطيئه

(الزانيه والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائه جلده)
( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين )اذا كنت ترى انك رجلا ولا يعيبك شي
فتعطي لنفسك الحق ان تمارس عنفوانك ورجولتك في الحرام
وتقول انا رجل ولا يعيبني اقولها لك بل يعيبك ويعيبك ويعيب اهلك اولئك الذين سهروا وربوا ورعوا وفي نهايه مطافهم يكون جزاءهم ابن يمارس رجولته في الخطا لياتوا من هم اصلح منه ليلعنوا اهله لانهم ربوه وليس للاهل ذنب سوى انهم خلفوك


ايها االزوج الخائن المتسكع في دروب الرذيله وحوانيت الهوى وازقه الفجور تنبه :

ليس الرجل من نام في حضن الاف النساء بالحرام ليثبت رجولته بل الرجل

من قال اني اخاف الله رب العالمين وعف نفسه بالحلال مع زوجته

ليس الرجل من ترصد بنات الناس وتتبع عوراتهم وسلط كاميراته عليهم دون ذنب ليغنم
بعشيقه وخليله

انما الرجل من ستر على محارم غيره
تذكر:


حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: \"كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة : فالعينان تزنيان وزناهما النظر والأذن تزني وزناها السمع واللسان يزني وزناه المنطق واليد تزني وزناها البطش والرجل تزني وزناها المشي ، والقلب يتمنى ويشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه\" صحيح



الى كل زوج يعشق امراه غير زوجته اقول له
استح فانت محصن وان طاب خاطرك من زوجتك فتسريح باحسان
وتذكر ان الله احل لك التعدد وحرم عليك العشيقات والاخدان
الى كل زوج يبتسم في وجه زوجته ليخفي مالله عالم به من خيانه لهاا
اقول له استح وتذكران الله يعلم خائنه الاعين وما تخفي الصدور
الى كل زوج يسهر الليل يتسامر مع الفتيات على الجوالات
اقول له استح وتذكر قوله عليه الصلاة والسلام ( عفوا تعف نسائكم )

الى كل زوج يعشق امراه غير زوجته ويصرف عليها من وقته وماله ماهو لزوجته احق
اقول له استح وتذكر من يزن بامرأة بألفي درهـــــــــــم في بيتــه يزنــى بغيـــر الدرهــــــم
الى كل زوج هجر زوجته من اجل عشيقه وظلم زوجته وهي زوجه صالحه تخاف الله فيه
اقول له استح فكيف تخون امرأه تصونك
الي كل زوج خائن انغمس في وحل الزناا والعياذ بالله
اقول اتقي الله وتذكر ان الزنــا دين فان سلفتـــــــــــــــه كان الوفــا من أهـل بيتك فاعلـــم


اليك ايها الزوج الخائن اقول:

تذكر ان الموت مصيرك والتراب مضجعك ، الدود أنيسك ، و منكر و نكير جليسك ، و القبر مقرك، و بطن الأرض مستقرك ، و القيامة موعدك ، و الجنة أو النار موردك

تذكرر:


لا أنيس في القبر ، و لا جليس ، ولا عشيقه ولا خليله
و لا زوجة

تذكرر:


((حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب أرجعون . لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها و من ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون))


ماذا تركت؟

زوجه مقهوره من خيانتك
وايام مهدوره من عمرك

وعشيقات وخليلات

؟؟


تذكر
يا زوجا يا خائناا يا متنعما يا متلذذاا بخيانتك تذكر ليلتان اثنتان
ليله تركت فيها زوجتك لاهيا ساهيا بخيانتك
واخرى أتاك فيها ملك الموت ، فوضعت في القبر وحيدا منفردا.
فاختر لنفسك أي الطريقين تريدوحاسب نفسك قبل تحاسب وعد الى حصنك وزوجتك قبل ان يتخطفك الموت
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان تسمع كلماتي من كان له قلب او القى السمع وهو شهيد


همسه ايهااالزوج الخائن

الخيانه هناا ليست فقط بالزناا وانماا ما عنيته حتى مشاعرك واحاسيسك

هذا ما اجتهدت في ايصاله لكم وكلناا خطائون فان كان صواباا ما كتبت فمن الله وان خطا فمن نفسي والشيطان
\"
\"
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

خمس آهات للزوجات استمعوها أيها الأزواج



إلى كل من يسعى إلى السعادة الزوجية، وإلى كل من يعاني من بعض المشاكل الأسرية،

إلى الزوجين اللذَيْن يعيشان في البيت الزوجي وفي العش السكني، عليكما أن تعرفا جيدا

أن سر السعادة الزوجية هو قيام بيتكما على محبة الله وطاعته ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم،

الذي بيده سبحانه أن يوفق ويبارك ويجمع بين قلبيكما.


إن طاعة الله لها أثر كبير في الألفة والمحبة بين الزوجين، والمعصية لها أثر عجيب في كثرة المشاكل

والخلافات وعدم الوفاق بين الزوجين، فمتى ما قامت الأسرة على حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم

وإقامة شرع الله وترك معصيته، كبيرة كانت أو صغيرة؛ فلتهنأ الأسرة والزوجان معا بالسعادة والسرور

والاستقرار الدائم في الدنيا ويوم لقاء الله. ولهذا فإن الحب له همسات ولمسات، وأرقى معانيه

وأسمى معاليه: التقاء قلبين يؤسسان على طاعة الله حياتهما، ويزرعان في صحراء السنين

غرسهما، على الصدق يلتقيان، وعلى العهد يمضيان، وينْقشان على جبين الدهر حروف الوفاء..

حبيبين صديقين عروسين، فما ألذ الحب في رحاب الله !.. رفيقين، ونعم الرفقة على منهج الله.

أيها الزوج المبارك.. هذه نماذج أطرحها بين يديك ورسائل أبثها بين ناظريك، شكاوى أنثرها، ومآس

أطرحها؛ لترى بأم عينيك حقيقة التألم والتأوه والتفجع الذي يصيب بعض نسائنا المتزوجات، نعم..

هذه همومهن وآلامهن الزوجية أطرحها لنعرف حقا الواقع المرير المؤلم المؤسف الذي يخيّم على

بيوت بعض المتزوجين والمتزوجات من بني جلدتنا، وما بقي ـ وربي ـ في حبيس الصدور ولم يصل

إلى السطور أكثر وأعظم..



الآهة الأولى:

زوجي لا يهتم بي إطلاقا، يكون دائما عابس الوجه ضيق الصدر، فأنا مع قيامي به وتقديمي له

الراحة والاطمئنان، إلا أنه سيئ الطبع، ذميم الخلق، سريع الغضب, كم رأيته ـ والله ـ المرة تلو

المرة بشوشا مع أصحابه وزملائه، متوددا لأقربائه وجيرانه، أما أنا فلا أرى منه إلا التوبيخ والمعاملة

السيئة.



الآهة الثانية:

لا تتعجب يا زوجي.. طالما طرحت على نفسي هذا السؤال، وطالما سمعته من صغاري، وهو:

أين تقضي وقتك خلال الأسبوع؟

نرى أن الأصدقاء والزملاء والرحلات والاستراحات قد أخذت وقتك كله، بل ليس لنا من دقائقك إلا

القليل القليل، وهل يا زوجي الزملاء والبيع والشراء أحق منا بوقتك؟ دعني أُرجع ذاكرتك إلى الوراء

سنوات وقرونا لترى من كان أكثر منك عملا ودعوة ومقابلة وتعليما.. لترى نبي هذه الأمة وقائدها

ومعلمها صلى الله عليه وسلم، مع كثرة أعبائه ومشاغله إلا أنه أعطى كل ذي حق حقه، فهل

تمنحني حقي؟ وتبادلني الشعور..؟



الآهة الثالثة:

مشكلة زوجي أنه كثير الصمت، لا يتكلم، لا يشتكي، لا يناقش، فقط يكتفي بالصمت. وإذا ناقشته

في أمر من أمور حياتنا هزَّ رأسه، وربما وضع اللوم عليّ ثم يسكت طويلا، فأنا ـ والله ـ لم أهمل

نفسي يوما من الأيام تجاهه، بل أقوم بواجباتي الزوجية من نظافة الجسد والمكان والأولاد.. ولكن

دون فائدة، لم يُسمعني كلمة جميلة رقيقة حانية عفيفة، لم يبادر في يوم من الأيام بمدحي ولو

بشيء يسير من الكلمات التي طالما انتظرتها منه، كم كنت أتمنى أن يقول لي: ما أحلى هذه

الأكلة! ما أجمل هذا الفستان! ما أروع هذه النظرة! بل ـ والله ـ لقد كنت أطوي الليالي الطوال مريضة

ولم تحمله نفسه على أن يضع يده على جبيني أو رأسي، أو أن يدعو لي بالشفاء العاجل، أو يقرأ

عليّ رقية شرعية من كتاب الله وسنة نبي الله صلى الله عليه وسلم، نعم.. كم كنت أتمنى أن

يريني مثل ما أريه من حسن العشرة وجمال التودد، فقد ـ والله ـ أتعبت نفسي من أجله، وبذلت

جل وقتي له، فأين يا ترى حقي..؟


الآهة الرابعة:

منذ تزوجت.. وزوجي يضربني ضرب الدواب، وكنت أحسب هذا شأن الأزواج كلهم، فأنا يتيمة وصغيرة

وجاهلة ومنعزلة عن الناس، وبقيت على هذه الحال سنوات طويلة، حتى أنجبت بنتا معوقة، وصرت

لأجلها أتردد على المستشفى بكثرة، فاختلطت مع النساء وتعرفت على أحوالهن، عندها.. عرفت

أن وضعي غير طبيعي على الإطلاق!


الآهة الخامسة:

زوجي يتنكد مزاجه في أوقات كثيرة لأتفه الأسباب، فينهال عليّ بالضرب، ويأمرني بعدم البكاء أو

الصراخ، ولو فعلت ذلك اشتاط غضبه وازداد بطشه، فإذا توقف عن الضرب وجب عليّ تقبيل رأسه

والاعتذار منه! والمضحك والمبكي في الوقت نفسه أنني في الغالب ليس لي شأن بالسبب المثير

لأعصابه، ولكنني أبقى أنا الضحية.. نعم.. أبقى أنا الضحية..



أيها الزوج

فلماذا هذه الآهات والحسرات؟

لماذا هذه الهموم والتصرفات من بعض الأزواج..؟
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

وجه الشبه بين المرأه وكأس الزجاج !!



إن هذه المرأة الشفافة الرقيقة تربطها وجهات تشابه مع كاس زجاج ..


بداية هذا التشابه أن هذا الكأس قوى ويتحمل ظروف كثيرة لكن بلحظة
قد يكون قابل للكسر السريع ..
وهذه المرأة تجدها قويه مربيه ولكنها في لحظة من اللحظات تصيبها حالة
من الضعف الشديد المؤدي للكسر .


من جهة أخرى إن هذا الكأس إن وضعت فيه عسل فأنت ستشرب العسل .
وان وضعت فيه شراب مر أو ماء عكر فأنت ستشرب المر والعكر لامحاله .
وان وضعت فيه مشروب حار فستجني الحرارة .


وبالعكس إن وضعت باردا فلك البرودة .
وكل شي تريد أن تشربه تصنعه أنت بيدك لتضعه داخل هذا الكأس ومن ثم تشربه .


ومن جهة المرأة فهي ليست ببعيد عن هذا الكأس فان أعطيتها الحلو ستجني الحلو .
وان عاملتها بالمر العكر ستجني المر العكر .


وان علمتها على الحرارة فستجني حرا قاسيا وان لا فستجني بردا .
المرأة صورة حيه للوعاء أو الكأس ما تعطيها إياه تعيده لك بنفس الصورة .


لذلك اللبيب من يضع في هذا الكأس الحلو ليشرب الحلو .

والغبي المغفل من يضع في هذا الكأس المر العكر وينتظر أن يشرب شرابا حلو .

ايضا المرأه إذا اصابها خدش من الصعب ان تصلحه ..المرأه مخلوق رقيق .

((( !!!ولكنها تقف شامخه امام الصعاب !!! )))).

المرأه هادئه .

وتنقلب الى بركان عند غضبها .

اذا اردت ان تسعد حياتك ايها الرجل .

اسعد من تعيش معك .

في تلك اللحظه ستكون انت الامير المدلل .
وهي من تفني عمرها في خدمتك .

من الممكن ان تشعل المرأه اصابعها العشره لك شموع .
في حاله واحده فقط ؟

(((اذا احست انك تستاهل ان تحرق اصابعها من اجلك .)))

ولا يكفيها احراق الاصابع .

بل من الممكن ان تحرق عمرها من اجلك .

فقط بين لها ذلك ...!


كثيراً ما يثار في الحديث عن المرأة مسائل عديدة، البعض يقول إنها مخلوق ضعيف، والآخر لا يتقبل أن تساويه المرأة، والبعض لا يقبل حتى الدخول في مثل هذه النقاشات، جهلاً به أو رغبة في الأبتعاد عن الكثير من المساوئ التي تحملها أعرافنا الإجتماعية، التي يطلق عليها \"إسلامية محافظة\"
والحقيقة إن عادتنا فعلاً إسلامية محافظة، ولكن هناك الكثير من الجهل بنفس هذه العادات والتقاليد الأسلامية، هذا الجهل يسيء لهذه العادات والتقاليد، ويشوه صورة الإسلام حتى في نفوس المسلمين الذين لا يتمتعون بنصيب طيب من المعرفة الدينية.
إن مسألة مساواة الرجل والمرأة مسألة لا يجدر بنا الدخول في نقاشها، لأن الفكرة في الأصل بعيدة عن أفكارنا وديننا، ولكن لا يعني ذلك تجاهل حقوق المرأة في الإسلام، فالرجل بحكم العديد من الهبات الربانية في الجسد خرج ليكون هو المسيطر على الساحة، وله أيضاً صفات عقلية ونفسية تختلف عن المرأة وتميزه عنها، ولكن يجب أن لا نقول تجعله أحسن منها، لأن ذلك لا ينطبق مع أي نص سماوي ولم يأتي على لسان أي نبي، للرجل خصائصه وللمرأة خصائصها، وكل واحد منهما بدون الآخر يبقى يعاني من نقص يحس به كل يوم، لدى الرجل القوة، ولدى المرأة العاطفة، وهناك الكثير من الصفات الثنائية التي تتكامل حين يجمع الطرفين.
إن ما يدعو لكتابة هذه المواضيع هو الدعوة للتشجيع في إحياء ثقافة الإسلام التي طبقها عملياً النبي (ص) في عهده، ثم تضاءلت وأختفت مع مرور الزمن، وضمن هذه الثقافة، حقوق المرأة، وهي من المساءل المجهولة والتي لا يتحدث عنها الكثيرون، بل إن البعض يسعى لإخفاءها ولا يرضى بتعليم النساء بها، وقد سمعت ذلك في أكثر من مناسبة.
المرأة ليست كالرجل، فالرجل لديه الكثير من نقاط القوة التي تجعل الحياة أسهل بالنسبة له، في حين لا تملك المرأة الكثير من الأسلحة أو مقومات الدفاع عن حقوقها، ولا توجد مؤسسة أو قانون يساعدها للمطالبة بتلك الحقوق، ويضرب عليها طوق كبير من العادات والتقاليد والأعراف، ولا يوجد هذا الطوق في الدين الأسلامي ولا في غيره من الأديان السماوية السمحاء.

فرفقا بالقوارير أيها الرجل
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

حوًل زوجتك الى ملكة . فهي تستحـق



حوًل زوجتك الى ملكة . فهي تستاهل !!



أخي ...

المرأة كالورد الجوري... وردة حمراء... ملمسها مخملي... وعبيرها أميري... ريحها عطر ومنظرها يسر القلب ويفرح الفؤاد...
هذه الوردة لا يصلح معها إلا الحنان والعطف... لنا أن نشاهدها بالحلال... أن نقبلها بالحلال... لكننا لا نريد قطف هذه الوردة... فطالما أنها في أرضها الطيبة فإنها ستعيش مدة أطول.... أما قطف هذه الوردة... بإهانة المرأة والتقليل من احترامها فهذا وابله يعود علينا ضرره... لأنها ستذبل... وستبخل علينا بأريجها وريحها ومنظرها ...

المرأة كالورد الجوري ملتفة... فأعطها أخي العطف والحنان... إجعل من حضنك أرضا تنمو وتعيش فيه... إجعل من صدرك مشربا تستقي منه زوجك الحب والحنان... إجعل من عينيك جمرة تشعل بها كل شمعة حب بينكم...

هذه الوردة الجورية... لونها أحمر... فحبها يجري في جسدك جريان الدم فيه... لونها أحمر... كلون خديها حينما يضربهما الحياء...
لون هذه الوردة أحمر... كحمرة العينين تبكيان على فراق الحبيب للحبيبة...
أخي ... المرأة هي بنك السعادة... استثمر فيه كل أنواع الحب والعطاء... أعطها من كيانك كل ما تجود به نفسك...
لا تكابر عن مساعدتها ... فدخولك المطبخ يثبت حبها لك... على عكس ما يحبه البعض بأن مساعدة الزوجة تخدش صورة الرجولة...

أخي ... أخبر هذه الوردة بأنك بحاجة إليها...
أخبرها بمدى امتنانك لوجودها... احمد الله أمامها أن رزقك هذه الزوجة...

قم وصل معها .... فإن البيت الذي ينعم بطاعة الله ... ينعم أيضا بالسعادة والطمأنينة...

أعطها بين الحين والحين هدية ... أكرم أهلها... وإذا بكت لأمر أحزنها فاحتضنها وقبل يدها...
كن رجلا بأن تتمالك نفسك عند الغضب...

لا تنقض على زوجك كالبهيمة... اسألها عما يعجبها.. عما تريد عما تحب...
أخبرها بجمال فستانها الجديد...
أظهر لها دهشتك لنعومة جلدها وجمال بشرتها ونقاوتها...

أخي الحبيب... هل فكرت يوما في أن تطبخ بنفسك للعائلة؟

انتهز هذه الفرصة... قل لزوجك أن ترتاح واطبخ لها شيئا... والله حتى لو كان بيضا مقليا فإنها ستضحك وتفرح...

كم مرة أعددت لها الإفطار وأحضرته لها على سرير نومكم؟

كم مرة أيقظتها بقبلة ناعمة على جبينها ...

أخي...

اطلب من زوجتك أن تجلس معك بعد إحدى الصلوات... وحاول أن تتلو وترتل أمامها شيئا من القرآن الكريم... وبعدها اطلب منها أن تقرأ لك القرآن...
واشكر صوتها حتى لو لم تعرف الترتيل!
أخي الحبيب... عندما تذهب زوجك إلى مشوار... فما المانع من أن تقوم بإحضار بعض الورود وتخفيها تحت وسادتها أو لحافها وغطائها...
ما المانع أن تكتب لها وريقة صغيرة في حقيبتها ... * أحبك *
عندما تجرب قلما جديدا... اكتب اسمها ثم اكتب أحبك...
بعد أي خلاف.. بعد أي حوار أو مناقشة... مهما حصل... حتى لو كنت أنا المحق أو صاحب الحق أو المتضرر... فإني في المساء أراضي زوجتي...
وأنا رجل البيت.. فهذا لا ينقصني من قيمتي...
صدقني يا أخي... أحاول وبنجاح والحمد لله... ألا تنام زوجتي يوما وهي منكدة... وعندما تلاحظ زوجتك هذا.. فإنها بالتالي ستقتدي بك وتعمل المثل!

أخي حاول أن تتجنب إثارة الغيرة في صدر حبيبة قلبك...
حاول أن تكون صادقا كي لا تخسر احترامها لك وثقتها بك...
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

أنا أحق بـ أبتسامتك يا زوجي



كثيراً من النساء ..والابناء ..يصرخون بها بكل قوة

نحن احق بـ أبتسامتك زوجي
نحن احق بـ ابتسامتك ابي

حين ياتي الرجل الى منزله لابد ان يكون قد كابد الكثير
من العناء والمشقة في مجال عمله او حين كان

ويدخل الى منزله مثقل بكل هذا
الا يستطيع ان يترك كل هذه الامور على عتبت المنزل
او يركنها مع سيارته
او يلقي بها الى صندوق النفايات


ما ذنب اسرته ان يدخل مزمجراً غاضبأ
وفي المقابل كانت الزوجة تحث اولادها قبل ان يدخل اباهم
ان تلتزمو الهدواء فهو متعب


وتكون في اجمل صورها ..مرتديتاً ما يروق لناظريه
متعطرة بما ينعش انفاسهِ
قد اعدة الذ المأكولات ونسقت سفرة تفتح شهيتهِ
وهو مقطب الحاجبين ولسان حاله يقول ..
متعب العمل ..فلان لم يكن متعاون معي
انا اتعب لجلب لقمة لكم وانتم لا تعلمون
ليتني ارتاح ..ليتني لم اتزوج!!!!


وتكون هذه الكلمة
كالقشة التي قصمة ظهر البعير
او كالشوكة التي غرست في قلب من كانت تنتظر كلمة اشكرك
احبك زوجتي فانتي من يزيل همومي
اسئل الله ان يعينني لتوفير الراحة لكي ولابنائي

ومن ما يزيد الطين بلة
ان يتصل احد اصدقائه ويرد عليهِ
بـ هلااااا ومرحبااا
كيف الحال
والله اسعدني اتصالك
تكون ابتسامتهِ عريضه ومقرونه بضحكات

لماذا
هذا ما سوف تقوله الوجيه المحيطة بهِ
لماذا لغيرنا هذه الابتسامه
نحن احوج بها من غيرنا

نحتاجها منك زوجي
نحتاجها منك ابي

قد اتفق مع الكثير ان الزوجه من تشارك زوجها في همومه
ولكن حاول ان تجعلها مشاركه
وليس متذمر منها وكأنها من خلقت لك كل هذه الهموم

وحاول ان تختار الوقت المناسب
اجعل ذلك بأسلوب جميل فيه تفرغ همومك
وتريح خاطرها
اجعل صدرها مرسى لراحتك
وقل لها معك اجد الراحة بعد عناء العمل
بلمست من يدك مقرونه بلا حرمت من هذه اليد الحنون
التي اجد السعادة منها رغم ما اكابدهُ من هموم العمل


هكذا تسعى للبحث عن راحتك وتحاول ان تسعدك
حتى وانت في العمل
حين تتذكر انك ستخرج من العمل او ستتجه من اي مكان انت فيه
الى كيانك المريح سوف تخف عليك وطأة التعب

فأبتسم لها أيها الرجل ودع عنك المكابره والتكشيره
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

هل تخـــاف من زوجتــك ؟؟؟



هل تخاف من زوجتك..؟


سؤال يطرح دوماً، ويأتي الجواب عليه انفعالياً، فنجد غير المتزوج يستنكر السؤال، وقد يسخر من سائله، والمتزوج؛ إما سيدَّعي عكس ما يستشعره ويسهب في وصف شدته مع زوجته وحالها حين تراه من الهلع والارتجاف، أو سيعدد لك مرات دخولها المستشفي من جراء قسوته معها، وهو في هذا يغالب رغبة مكبوتة يتمني تحقيقها!.
أو سيقلب الحديث إلى السخرية هازئاً بكل الرجال، وهو يضحك ويقول: ومن منا لا يخاف من زوجته؟.
وأظن الحال كذلك بالنسبة للنساء مع اختلاف الموقع وانعكاس الشعور،
ولعلنا حين نطالع سيرة النبي - صلي الله عليه وسلم - وحياته مع زوجاته أمهات المؤمنين؛ نري نعم الأسوة، ونتعلم كيف تكون الحكمة في التعامل مع الآخر، سواء من قبل الرجل الذي هو ربان سفينة الحياة المشتركة، أو المرأة التي بدونها وبدون مشورتها لا يستطيع الربان إكمال الإبحار.
وبعيداً عن القوالب الموضوعة، والأسئلة التي تدفع البعض دفعا للخطأ، وتأخذه العزة بالإثم؛ فإن عودتنا لما جاء في السيرة النبوية العطرة ودراسة تفاصيل حياة النبي - صلي الله عليه وسلم-، والتعلم من أدق تفاصيلها،
وأبسطها يمهد الطريق لإقامة علاقة مميزه بين أي زوجين.
فمن حرص النبي - صلي الله عليه وسلم- من تحري موضع شرب السيدة عائشة رضي الله عنها ليشرب من نفس الموضع .. إلى مسابقته إياها عدواً، ومروراً ببسط كتفه الشريف لتسنح لها رؤية احتفالات الإماء والحبش بالعيد وإنشادهم.
والقارئ لسيرته صلي الله عليه وسلم يري الكثير من رحمته وعطفه وأحياناً شدته مع زوجاته من غير غلو ولا إيذاء، وكأنه يعلِّم أمته كيف تكون المودة والرحمة التي ذكرها المولي عز وجل بين الزوجين.
حتى وصيته الأخيرة قبل موته صلى الله عليه وسلم \" أوصيكم بالنساء خيرًا\".
وأخيراً؛ هل نجد بعد ذلك مكانا لهذا السؤال؟
هل تخاف زوجتك؟!
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

عندما يقول الزوج : أنا قدمت، وأنا ضحيت.. أنا .. أنا



الزواج هو أخذ وعطاء متبادل يحمل في ثناياه التضحيات والبذل والعطاء مع الاحترام والتقدير ولابد من تقديم التنازلات والعطاء اللامحدود من أجلها، وأرفض مبدأ التباهي والمن بتقديم العطاء..
هؤلاء الذين يقولون هذا، هم في ميدان قتل، ولا أعتقد أنهم يكونون أسرة أو عشا زوجياً، فالحياة الزوجية تتطلب الكثير من التنازلات والعطاء المتبادل بين الطرفين دون حساب، ودون تصفية حسابات.

إن هذه العبارات من المن، وهو مرفوض بين الزوجين، لأن المفروض في كل منهما العطاء والتقديم والتضحية، ولذا فإن من المحزن سماع هذه العبارات.

إن الزوج والزوجة في بوتقة واحدة، كل منهما يعمل من أجل تحقيق سبل السعادة والرفاهية، ولكي يتحقق ذلك، لابد من الإبتعاد عن العبارات والكلمات التي تعبر عن الأنانية والغرور في ظلال حياة من المفترض أن تكون ممزوجة بالتضحيات.

لابد من العطاء ولابد من التقديم والتضحيات، وأيضاً لابد من الكف عن إطلاق مثل هذه العبارات، حيث إن هذه الأمور واجبة على الطرفين من دون منّ أو إيذاء..

إن على الزوجين اللذين يسود حياتهما التراحم والتودد والانسجام، أن لا تدخل مثل هذه الكلمات قاموس حياتهما، لأنه لا فرق بينهما.

إن الحياة الزوجية مليئة بالتضحيات والعطاء، والحياة عامة أخذ وعطاء، والحياة الزوجية من دون عطاء من الطرفين لا يمكن لها أن تستمر مهما كان الأمر.. والتباهي بين المحبين مرفوض..

الفهم الخاطئ للأمن النفسي.. هل مجرد خوف وهمي
- نعم.. لابد من وجود نزعة الخوف، وهي حقيقة واقعية وشعور موجود، ويتأثر بمجريات الأمور، ويتطور مع تعقيد العقبات، فالأمن ليس وهما ولا خيالاً، ولكنه حقيقة نواجهها يوما بعد يوم، والعاقل من يجلس ويتفاوض لحل المواضيع العالقة والمسببة للقلق والمخاوف النفسية.

- ليس الأمن خوفاً أو مجرد وهم، بل هو شعور موجود دائماً وأبداً، وخاصة في ظل الحياة الزوجية.

- الأمن هو حقيقة يعيشها الجميع، وليس وهماً.

- إن للأمن النفسي مفهوما واضحاً، وأما ما يفهمه البعض على أنه وهم أو مجرد مخاوف فذلك خطأ ناتج عن قلة ثقافتهم الاجتماعية.

- الخوف موجود، ولابد من وجوده، فهو وقود الاستقامة والتصحيح.

- الأمن النفسي واضح ولا يحتمل مفهوماً خاطئاً...

- وهو شعور موجود.. وليس وهماً.
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

التهديد بالزوجة الثانية!



لم يعجبه الأكل، فلفظ ما في فيه غاضباً، وصاح بانفعال: لأتزوجنّ عليك!
ساءه عبث الصغار ولعبهم، فانفجر في أمهم: لأتزوجنّ عليك!
أقلقه تأخر زوجته عند أهلها، بينما كانت تبحث عمن يرجعها من إخوتها إلى منزلها، فاستقبلها بقوله ثائراً: لأتزوجنّ عليك!
لم يعجبه أن تساهم زوجته براتبها في مشاريع استثمارية دون أن تنفق على البيت(!)، فهددها حانقاً: لأتزوجنّ عليك!
وهكذا، يجد بعض الرجال التهديد بالزوجة الأخرى سلاحاً يشهره في وجه زوجته عند كل اختلاف، قد يكون في أحيان ظالماً لها، وقد تكون أحياناً مقصرة حقاً ومخطئة، لكن هل ترون أن هذا التهديد سيعالج حقاً المشكلة، أم أنه سيضيف هوة أخرى سحيقة ملأى بالمشاكل بينهما؟
من العجيب أن يتفق أفراد الشريحة التي استطلعنا رأيها حول هذه الظاهرة على انتشارها الواسع بالفعل، وتحديداً بين تلك الطبقة ذات التعليم ما دون الجامعي، والظروف الاقتصادية المتوسطة أو أقل، مما يعني ضعفاً في الوعي الشرعي والاجتماعي وسبل التعامل مع الزوجات وحقوقهن عليهم.



متى يهدّد؟

تقول الأخت سارة السالم (محو أمية): يهدّد الزوج زوجته بالضرة غالباً عند غضبه، فالغضب معقد كل شر، لكنني أرى أنه يحقّ له ذلك إذا لمس من الزوجة تقصيراً حقيقياً أو إساءة مقصودة.
وتوافقها كذلك الأخت ليلى الزايد(جامعية)، على أن الغضب ورؤية التقصير يثيران تهديد الزوج بالأخرى، لكنها لم تبدِ رأيها حول حقه في ذلك، وإن لمّحت بأنه يؤثر على الزوجة ضيقاً وحنقاً، وقد يؤدي بها إلى التحسن!
لكن الأخت (مها الصالح/ جامعية) ترى أن الرجل يهدّد دائماً بالزوجة الثانية بسبب و بدون سبب، وهي ترى أنه لا يحقّ له ذلك بحال، حتى لو كانت الزوجة مقصرة.
وتقف الأخت (سلافة محمد/ جامعية) موقف الوسط من انتشار الظاهرة، فهي لا ترى أنها تصل إلى مستوى الظاهرة المتفشية، كما أن الرجل لا يهدّد بالزوجة الثانية إلا في حال وجود عدم توافق من الأصل بين الزوجين، أو أن تكون الزوجة ليست كما تخيّلها زوجها، أو لمس من الزوجة قصوراً في جوانب كان يتمناها فيها، فكلما وجد الزوج مناسبة أو ثغرة دخل منها برغبته الموجودة أصلاً وأخذ يهدّد بالثانية، ومن ناحية أخرى، قد تكون الزوجة قد عوّدت زوجها على معاملة حسنة وحسن تبعّل، ثم فترت هذه المعاملة لسبب ما، فتتبدل العلاقة ويلجأ الزوج إلى تهديدها بأخرى علها تعود لما كانت عليه من قبل.
وتتابع سلافة: يحق للزوج في رأيي أن يهدّدها بأخرى كوسيلة ضغط، إذا رأى أن الزوجة قد أخلّت بحقوقه الزوجية إخلالاً كبيراً، ولم تُجْدِ معها النصيحة تلو الأخرى.
ومن زاوية أخرى، ترى الأخت (لمياء العاصم/ جامعية) أن التهديد بالزوجة الأخرى عند أغلب الرجال، وأغلبهم يهدّد بها في جميع الحالات، فعندما يكون راضياً منشرحاً يهدّد بها مازحاً، وعندما يكون غاضباً يهدّد بها تخويفاً وانتقاماً، ولعل هذا يرجع إلى فهم الرجل للزواج من أخرى على أنه رجولة وفخر وقوة، وإذا كان يحق له أن يهدّد إذا رأى تقصيراً من زوجته، أفلا يرى تقصيره هو كذلك؟!
ومن جانب الرجال، يقول الأخ (إبراهيم علي/ مدرس): ربما يهدّد الرجل بالزوجة الثانية في حال تقصير متكرّر مقصود، كإبراز لقوة الرجل، فالمرأة تحتاج للقوة أحياناً، لكنني لا أرى أن كثيراً يفعلون ذلك، بل الشائع هو التهديد بأخرى كنوع من المزاح وليرى الرجل ما في قلب زوجته له من غيرة وحب!
كما وافقه على وجهة نظره الأخيرة (خالد الأحمد/ رجل أعمال)، و(بدر الهذيلي/ طالب جامعي).



ثمرة التهديد.. حلوة أم مرة؟!

وبعد أن هدّد الرجل بضَرّة فوق الأولى جمالاً وطيبة وتدبيراً وطاعة بالطبع، هل نرى ذلك يثمر تحسناً في الزوجة وانصياعاً تاماً للأوامر رغبة في الزوج ورهبة من الضّرة، أم لعله لا يزيد الزوجة إلا حنقاً وخوفاً، فتلفح نيران التهديد برعم محبتهما وثقتهما واحترامهما، فيغدو كهشيم المحتظر؟!
تعدّد الأخت (مها الصالح) الآثار السيئة للتهديد فتقول: لن يجني الزوج في قلب الزوجة سوى الإحباط، الحقد، العقد النفسية، والخوف الدائم من المستقبل.
وتذهب الأخت (سارة السالم) بعيداً فتقول: لا يؤدي ذلك إلى تحسنها، بل إلى سوء حالتها كانعكاس لتضايقها من ذلك وحقدها على الزوج.
وتوضح الأخت آثار التهديد فتقول: لا شيء يدمر طمأنينة المرأة مثل موضوع الزواج من أخرى، لدرجة أنها قد تنفعل غيرة من امرأة لم تعرف بعد!! إن التهديد سلاح خطير لا ينبغي للزوج أن يستغله، فالتعدّد شرعه الله للزوج،وجعل لذلك شروطاً وضوابط، ولم يدع الأمر للهوى وما تشتهي الأنفس.
لكن الأخت (لمياء العاصم) ترى أثر ذلك بنظرة مفصلة فتقول: أثر ذلك على الزوجة يختلف باختلاف الزوج، فعندما نرى أن الزوج دائماً يهدّد بالزواج في كل المناسبات فإن الزوجة تفقد الرهبة والخوف ويؤدي بها إلى التبلد وعدم الاكتراث، أما إذا كان لا يهدّد إلا في أوقات نادرة وفي أوقات تستلزم ذلك التهديد فإنه في أغلب الأحوال يدفعها إلى التحسن والتقدم إلى الأفضل، أما حين تكون مظلومة فربما سبب لها الإحباط وعدم الثقة بالنفس أو بالزوج، وعموماً ردة الفعل ترجع إلى ثقة الزوجة بنفسها وحبها لزوجها.



تكليف لا تشريف!

يرى بعض الرجال (المهددون) أن تهديدهم مرتكز على قِوامتهم على المرأة، وأن من حقه – كزوج – أن يهدّدها بما أباحه الله تعالى له، وأن يتبع الأسلوب الذي يراه مناسباً في تأديب زوجته وتقويمها!
كيف ترى المرأة وجهة النظر هذه؟!
تقول (سارة السالم) باقتضاب لا يخلو من غضب: عدم فهم الرجل للقِوامة ناتج عن (نقص عقله) حتى لو كان رجلاً؛ إذ لو كان عاقلاً لأحسن إليها إما أمسكها بمعروف أو سرحها بإحسان!
فيما تتفق بقية المشاركات على أن السبب الأول للفهم الخاطئ هذا هو ضعف الوازع الديني والوعي الشرعي، والفهم الصحيح لسماحة الشريعة الإسلامية فيما يختص بنظرة الدين الشاملة للعلاقات الزوجية ودور الرجل والمرأة في منظومتها.
ثم يلي ذلك، شبه تأكيد على أن تربية المجتمع والعادات المتعصبة للذكر، التي تعطي الرجل حقه كاملاً وتبخس المرأة ما لها، فضلاً عن إهانتها، فتفرض على المرأة السمع والطاعة للرجل في المنشط والمكره دون مناقشة، لمجّرد أنه رجل وهي أنثى.
لكن الأخوات يرجعن فيوضّحن أن هذه التقاليد البالية منتشرة في أغلب العالم، وليست في البلاد العربية فحسب، في طبقة معروفة بقلة التعليم وتعظيم عادات القبائل، وتضخيم العار والعيب الاجتماعي بين أفرادها.
كما اتفقت الأخوات على أن ضعف المرأة وحاجتها الدائمة إلى الرجل، وأنها لا يمكن أن تعيش بأمان واستقرار بدونه، حين يبدو هذا الضعف الجميل أمامه قد يستغله بجهله وغروره ونظرته للمرأة كجسد فحسب، يستغله في الظلم والتسلط، خاصة وأن المرأة قليلاً ما تدافع عن نفسها عند وقوع الظلم عليها.
لكن الأخ (خالد الأحمد) يرى أن الفهم الخاطئ للقِوامة موجود، لكن الجيل الشاب الجديد، ذا العلم العالي والثقافة الأوسع، ينظر إلى المرأة نظرة ملؤها الاحترام والتقدير، ونوّه بضرورة نشر الوعي في وسائل الإعلام وخاصة الشرعي منها، من خلال الدروس والمحاضرات وخطب الجمعة، خاصة وأن تقديم المجتمع للحقائق الشرعية على العادات والتقاليد صار أقوى من قبل بكثير.
ويوافقه على ذلك الأخ بدر الهذيلي، ويضيف باختصار: إن كان ثمة تقصير في تعامل الرجل مع المرأة كقَوّام عليها، فلتكن المرأة شجاعة وتسأل نفسها عن مظاهر تقصيرها في حقه، وتبادر إلى علاجها، أما إذا كان ظالماً لها فالسبب الأول لذلك هو جهل الرجل، وجهالته التي تدفعه إلى استغلال ضعف المرأة.



وللشرع مقال..

حول هذه الظاهرة وآثارها، يقول الشيخ أ.د. فالح بن محمد الصغير، أستاذ الفقه بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية:
إن الزواج الناجح يقوم على المودة والرحمة، وغض النظر عما في الطرف الآخر من تقصير، ولن ينجح الزواج القائم على البغض والكراهية والتعنيف والإيذاء، ومما يؤذي الزوجة ويحرمها الراحة النفسية ويسبّب لها الهمّ والغم، ويوقعها في حرج من أمرها، هو تهديدها من الزوج بالتزوج بأخرى لما خلق الله الغيرة في النساء.
وظن الرجل أن معنى قِوامته هو أن يتسلط عليها بالسبّ والشتم وإثارة الغيرة فيها حتى تفقد عقلها ظن في غير محلّه، بل يصل الأمر إلى ضرب الزوجة ضرباً مبرحاً كأول علاج للتقصير من الزوجة سواء أكان هذا التقصير بقصد أو بدون قصد!
أما شرعنا الحنيف، فإنه يعلمنا أن معنى القِوامة ليس في التشديد والتعنيف والتوبيخ والتهديد، إنما هو توجيه برفق ولطف وإرشاد بالحكمة والإحسان، ولا يكون ذلك إلا بالاقتداء بقدوتنا محمد -صلى الله عليه وسلم- القائل: \"خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي\"، الذي لم يكن يواجه الناس بالعتاب فضلاً عمن هن أقرب الناس إليه من الزوجات والبنات.



كيف نعالج ذلك؟

يتابع أ.د.فالح الصغير حديثه، متطرقاً إلى العلاج فيقول:
- تقوية جانب الفقه في الدين، والتعريف بمعنى القِوامة بأنها إرشاد وتوجيه وتصحيح وتقويم، والقِوامة تظهر في أداء حقوقها في المطعم والمشرب والملبس والمسكن والمبيت وتعليمها أمور دينها، والتي لا تطيعه في غير معصية الله فعليه موعظتها، فإن لم ترتدع فله أن يهجرها، فإن لم ترتدع بالموعظة ولا بالهجران فله أن يعاقبها عقاباً خفيفاً، ولحظة عودتها إلى صوابها يُحرّم عليه أي من الهجران والعقاب، يقول تعالى: (فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا)، وقوله تعالى بعد ذلك: (إن الله كان عليّا كبيرا) تهديد للرجال إذا بغوا على النساء بغير سبب، فإن الله العلي الكبير وليُّهن ينتقم ممن ظلمهن وبغى عليهن. كما يجب معرفة حقوق المرأة على الزوج، ومن حقوقها عليه ضبط اللسان عند حدوث مشكلة وارتفاع سوْرة الغضب، فالسكوت حينئذ أفضل وليذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم: \"وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم\"
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

هل جربت ان تقبل يد زوجتك ..!



اصبح امرا عاديا ان تسمع او تقرأ عباره ان الحب يموت بعد الزواج ..

وهذا صحيح نوعا ما .. ولكنه للاسف ليس الحقيقه ..!!

يتردد كثيرا بمجالس النساء والرجال على حد سواء ان الزواج هو القاتل الاشد فتكا بالحب .. ويتفنن المتزوجين والمتزوجات بسرد القصص من الواقع لاثبات ان الزواج ما هو الا اداه قتل للحب والعواطف والمشاعر ..!!


هذا صحيحا بجانب كبير .. وللاسف موجود بارض الواقع .. يأتى هو او تأتى هى .. مدفوعين للزواج بشغف لا مثيل له .. تحركهم الغرائز الجنسيه والشهوه .. وخلال شهر او اقل عندما يخف البركان الثائر بداخلهم يبدأ كل منهم يعيد حساباته الشخصيه .. وينظر لحياته من جديد .. ويتقبل واقعه الجديد كشخص متزوج او متزوجه ..!!


وهنا مكمن الضعف .. والاداه السهله لقتل الحب .. عندما يكون الدافع الوحيد للزوج او الزوجه هو الجنس ..!!

لا احد ينكر ما للجنس اهمية قصوى بين الزوجين .. بل ان السرير احيانا يكون الحل للكثير من المشاكل الزوجيه المستعصيه .. ولكن لا يجب ان ننظر للجنس انه الرابط الوحيد والاوحد في العلاقه بين الزوج والزوجه ..!!

كثير من الازواج والزوجات يتذكرون بحسره وألم الخلجات الدافئه قبل الزواج .. ويستذكرون بذاكرتهم الجميله الهمسات الساخنه باطراف الليل على اسلاك الهاتف .. ويستحضرون بحسره وحرقه الشغف والدلع والغنج للايام الاولى لزواجهم .. !!

وهنا اتسائل لماذا تموت كل هذه المشاعر الجميله والدافئه بين الزوجين .. اليس من الغباء ان نقتل كل هذه العواطف والاحاسيس الدافئه لنغرس بدلا منها كلمات العتاب ونظرات التشفى والصراخ والنكد ..!!

ان المرأه بطبيعتها تمتلك مشاعر معقده .. ويجب التعامل معها بمنتهى التعقيد .. ولكن الامر سهل جدا .. بل اسهل مما تتخيلوا ..

انظروا لشغف الازواج بزوجاتهم في الايام الاولى بالزواج .. انه يلبي كل طلباتها دون ادنى تردد .. بل يحاول ان يشعرها انها تمتلك عظمة الملكات .. ولكن بمجرد ان تنتهى غرائزه وشهواته ينظر لها انها امرأه عاديه ..!!

لقد فات الكثير من الرجال ان المرأه منبع نهر لا ينضب .. وانه ان استطاع امتلاك سر هذا المنبع سيغرق بشلالات دافئه لا تنضب من كل معانى الحب الحقيقيه والمشاعر الصادقه ليتمتع بحياه لن يندم عليها ..!!

ان المرأه عاطفيه بطبيعتها .. فلماذا لا نتعامل معها باسلوبها وليس بالاسلوب الذي يتعامل به الرجل مع مديره او زملائه بالعمل .. لماذا لا نعرف ان المرأه هى المرأه ونتعامل معها على اساس انها امرأه وليست شيء مستهلك ..!!

للاسف بعض الازواج يتعامل مع زوجته بما يعطيها شعورا انها فقط مستهلكه ووظيفتها اطفاء غرائز الزوج الجنسيه .. ويعطيها شعورا جامحا انها كالجاريه التى يجب ان تتعامل معه وفق النظريه البيولوجيه التى خلقت من اجلها الانثى ..!!

هل جرب احدكم الجنس بعد ان يمتلك زوجته عاطفيا ؟؟!! قليلين سعداء الحظ جربوا هذا .. وقليلين تمتعوا بهذا ..!!

ان الزوجه ككائن تتملكها مشاعر صادقه .. تحاول دائما ايجاد الحب بقلب زوجها .. وهنا اعنى الحب الحقيقي الصادق وليس الحب المتزلف لينال فقط رغباته .. يجب ان تشعر الزوجه ان زوجها يتعامل معها كأنثى بمشاعرها ويحتويها بحب لا ينضب ووقتها .. وقتها فقط يكون عطائها بلا حدود ..!!

قارنوا بين زوجه تتعامل مع زوجها كزواج تقليدى .. وزوجه تتعامل مع زوجها وهى ترى بريق الحب بعينيه .. فكروا باختلاف المعامله بين الزوجتين .. فكروا كيف تكون مشاعر الزوجه وهى تتعامل مع زوجها كانه ابو العيال وبس .. وبين زوجه ترى بزوجها انه زوجها وحبيبها وعشيقها وصديقها ؟؟!!

هناك فرق هائل سيطرأ بمشاعر الزوجه ومعاملتها لزوجها ان امتلكها باعماقها وليس جسدها .. وقتها صدقونى سيكون الجسد مسأله ثانويه ..


ان الزوجه بمشاعرها المعقده بحاجه ماسه دائما ليذكرها زوجها بحبه ومشاعره .. انها بحاجه دائما لاحتياج زوجها لها .. انها دائما تريد ان ترى نفسها بعظمة الملكات بنظره .. انها دائما تريد ان ترى انها الوحيده بعينيه وخياله ..!!


هل فكرت اخى الزوج ان تضغط على يد زوجتك بقوه اثناء قيادتك للسياره ؟؟!!

هل تعرف تأثير ذلك على زوجتك ..!! سينتابها شعورا هائل واحاسيس عظيمه لا توصف وهى تشعر انك تحتويها بمشاعر دافئه .. ويعطيها شعورا لا يشترى بمال ان اندفاعك وشغفك لها لا تحركه الجنس والغرائز والشهوه وانما تحركه حاجتك لها كانثى ..!!

هذا يعطيها شعورا طاغي في السعاده سينعكس بكل تاكيد بمعاملتها لك ..

حاول اخى الزوج ان تجرب ان تعطى زوجتك شعورا صادقا انك تعاملها كأنثى وتحبها لذلك .. ولا تعطيها شعورا ابدا انك تعاملها كماده مستهلكه لا تصلح الا للسرير ..


اليك اخى الزوج هذه التجربه .. اثناء قياده السياره .. فقط اضغط على يد زوجتك بقوه وحنان ودفىء .. وارفع يدها لتقبلها بمشاعر صادقه والفه وحميميه .. وانظر بعدها لوجه زوجتك وكيف احمرت وجنتاها من فرط شعورها بالسعاده المتناهيه .. جرب هذا ولن تخسر شيئا .. فقط جربه .. فالمرأه الصادقه تحتاج هذه المشاعر الصادقه من الزوج الصادق اكثر من احتياجها للزوج المتزلف المنافق الذي يشترى لها الهدايا الثمينه فقط ليله الخميس من اجل سهره ساخنه بالسرير ..!!
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

حتى تبقى فتى أحلام زوجتك !!



(فتاة اليوم تفضل الزواج من الرجل الواثق من نفسه، النشط الحسن المظهر والمتحدث اللبق الذي يلاطفها طمعاً في الفوز بإعجابها).


هذه هي صفات فتى أحلام امرأة الثمانينات..

وحول هذا الموضع صدر مؤخراً كتاب جديد في الولايات المتحدة بعنوان (حقائق حول متطلبات المرأة في شريك الحياة) للكاتبة سوزان اينو.

تقول الكاتبة إن الهدف الأساسي من إعداد هذا الكتاب هو مساعدة الرجل العادي ليصبح فتى أحلام شريكة حياته والطريف إن أغلبية من أقبلوا على شراء هذا الكتاب، الذي حقق مبيعات قياسية، وكانوا من الجنس اللطيف وبالذات من الزوجات اللائي أرادت كل منهن أنت جعل من زوجها فتى للأحلام.


ويشير الكتاب إلى أن الرجل العادي يستطيع باتباع نصائح بسيطة أن يصبح فتى أحلام الفتاة التي اختارها لتكون شريكة حياته. وتؤكد الكاتبة أن كثيراً من الرجال لا يدركون إمكانياتهم الحقيقية، ولا يقدرون أنهم يستطيعون إضفاء لمسات على أنفسهم تجعلهم يتمتعون بصفات تقدرها بنات الجنس الآخر..


فعلى سبيل المثال يهمل كثير من الرجال مظهرهم ولا يبذلون جهداً في اختيار الملابس المناسبة بينهما تهتم المرأة بطبيعتها بأناقتها.


ويمكن للرجل العادي أن يحاول معرفة الصفات التي تفضلها المرأة ثم يحاول أن يترك انطباعاً قوياً على المحيطين، بمراعاة اتباع أسلوب معين في التصرفات وطريقة الكلام وأيضاً في طريقة المشي والحركة البدنية.

فالمرأة تفضل الرجل الذي يتصرف بثقة ويتمتع بشخصية استقلالية والجاد في عمله، والذي لا يكشف لها عن جوانب شخصيته بسهولة


أما الرجل الخجول ـ الذي لا يحسن التصرف في الأماكن العامة ويرتبك في المجتمعات فنادراً ما يستحوذ على إعجاب الفتيات.


وتعجب المرأة العصرية بالرجل القوي الطموح المعتز برجولته.. والذي يتمتع في نفس الوقت بإحساس مرهف والذي يمنحها لمسات عاطفية منح ين لآخر بأن يقدم لها هدايا من الزهور ويدعوها لعشاء على ضوء الشموع، ويحب.. الاستماع معها للموسيقى الهادئة، ولا ينسى عيد ميلادها رغم مشاكله الكثيرة.


ويحظى الرجل الذي يتحدث برزانة عادة بإعجاب المرأة.. وتفضل الكثيرات أن يتكلم الرجل عن إحساسه وتجاربه الشخصية بدلاً من التركيز في الحديث على السياسة والرياضة ومشكلاته في العمل، ولا تميل النساء للرجل الذي لا يشبع هوايتها في سماع عبارات الاطراء والمديح.


ومن الصفات التي تحبها حواء في شريك الحياة وفتى الأحلام، التمتع بالحيوية والنشاط ويلفت نظر النساء، الرجل الذي يتصرف بتلقائية ولا يهتم بالماديات ويكون مقبلاً على الحياة ويتمتع بروح عالية من الدعابة والجرأة والأفكار المتطورة.

وفي الواقع قد يجد بعض الرجال صعوبة في التحلي بكل الصفات المحببة للنساء، وأن يتحولوا إلى صورة مجسدة لفتى الأحلام الذي يجوب في خيال المجموعة..

ولكن الرجل الذي يبذل جهداً لاكتساب بعض هذه الصفات سيشعر هو شخصياً بقدر من الرضا عن النفس يفوق بكثير سعادتهُ بإعجاب الجنس الآخر به.
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

هل يحق للزوج أن يتخذ قراراً أسريا دون الرجوع لزوجته ؟



من صاحب القرار في المنزل ؟

ومن له مرجعية القرار في البيت ؟

وهل يحق للرجل أن يتخذ قراراً أسرياً دون الرجوع لزوجته ؟



كل هذه الأسئلة طرحتها على مجموعة من الشباب والفتيات، وقد أذهلتني النتيجة إذ اعتبر أكثر من 85% من الحضور أن للرجل الحق في اتخاذ القرار دون الرجوع إلى زوجته.



وهذه الإجابة فيها مخالفة صريحة لهدي الإسلام ورسالته والتي أقامها على نشر العدل والمساواة، وليس عبثاً أن تكون قصة موسى عليه الصلاة والسلام مع فرعون هي أكثر قصة كررها القرآن الكريم لنبذ الدكتاتورية والسلطوية في اتخاذ القرار ودعماً لمبدأ الشورى والتشاور، وهي المرحلة السابقة لإصدار القرار.

اعترض عليّ أحد الحضور بأن (الشورى) مبدأ سياسي ولادخل للإدارة الأسرية فيه.
فأجبته قائلاً إن لفظ (الشورى) ورد في القرآن ثلاث مرات.
الأولى: في خطاب الله لرسوله: {فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر}.
والثانية: {والذين استجابوا وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم}.
والثالثة: في الأسرة والعلاقة الزوجية في موضع اتخاذ قرار إنهاء رضاعة الطفل وفطامه : {فإن أرادا فصالاً عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما .

ثم أكدت ذلك للمعترض ببعض النصوص من السنة النبوية وكيف أن الزوج يستشير زوجته ويأخذ رأيها قبل اتخاذ القرار، ومنها قصة أبي طلحة التي يرويها البخاري عندما أراد أن يستضيف رسول الله على الطعام في بيته، وليس في بيته شيء، عرض الأمر على زوجته فقبلت بذلك، فأصدر قرار الضيافة ولم يتجاوز زوجته ويتخذ القرار لوحده، وكذلك القصة المشهورة في تزويج الصحابي جليبيب ، نستفيد منها استشارة الأب ابنته وزوجته في الخاطب، ولم يتخذ القرار بمفرده، وقصص أخرى كثيرة، بل إن الزوجة يحق لها فيما تملكه ولا يملكه زوجها أن تتخذ القرار فيه دون الرجوع إليه، وقد حدث هذا مع أمنّا ميمونة رضي الله عنها عندما أعتقت وليدها كما يروي البخاري فقال لها رسول الله : أَو فَعَلَتِ؟ قالت: نعم قال: إما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك، ونلاحظ هنا أن النبي وجهها بعد اتخاذها للقرار والتصرف بطريقة أفضل في استثمار القرار الذي اتخذته ولم يعنفها على ذلك لأنها تصرفت فيما تملكه.


ولايخفى على القارئ مشورة النبي لأمنا خديجة - رضي الله عنها - في قصة الوحي وأمنا أم سلمة في صلح الحديبية.


ولكن التربية التي تلقيناها في تضخيم (الأنا) عند الرجل على حساب المرأة وفهمنا لمبدأ القوامة فهماً خاطئاً، هو الذي أدى إلى الاعتقاد بأن الرجل من حقه اتخاذ القرار المنزلي دون الرجوع إلى زوجته.
كما أنه لا يُفهم من هذا الكلام أن يكون الرجل خاضعاً في كل قراراته للمرأة، وهي خاضعة له، وإنما العلاقة الزوجية تبنى على المودة والرحمة، ونجاح الأسرة يبنى على التشاور والتعاون في اتخاذ القرار.



ولو اتفق الزوجان على سياسة التفويض بينهما فلهما ذلك إن كان يحقق لهما السعادة، وإن اتفق الزوجان على عدم اتخاذ أحدهما لقرار دون الرجوع للآخر في بعض الأمر فلهما ذلك والمسألة خاضعة للاتفاق بما يحقق العدالة ومصلحة الأسرة ويحق للرجل في حالات خاصة تقتضيها المصلحة أن يتخذ قراراً سرياً منفرداً ولكن هذا استثناء من أصل.
فلا للمرأة العسكرية، ولا للرجل العسكري وإنما نعم للشورى الزوجية
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

لايتزوج المطلقه إلا الرجال الواثقون من انفسهم ...



لا نجد اي انسان مقبل في بداية حياته على الزواج ان يرتبط بانسانه مطلقه والسبب هو انها عرفت وارتبطت بشخص آخر وهذا مقزز ومقرف بالنسبه له وكذلك شهامته وعزة نفسه لا تسمح له بان ينزل لهذا المستوى الغير اخلاقي في اعتقاده المريض.

ونجده يستشهد ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال* هلا اخذت بكرا تلعبها وتلاعبك* للصحابي الذي تزوج بانسانه اكبر منه ولاحظ انسانه اكبر منه. ونجد كذلك بعض الناس الذين بلغوا مراتب عاليه من العلم يقولون كلام غير منطقي عن المطلقه بحجة انها سوف يصبح قلبها مقسم بين الرجال وهذا مما ينقص من هيبة الرجل امام تلك المطلقه ولم يعلم ان هذه المطلقه انسانه من لحم ودم ويتحجاجون بان الاسلام هو من فرض ذالك اي الزواج من بكر بدل المطلقه ولاسلام بريء مما يعتقدونه والدليل هو حديث الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والسلام* تنكح المراه لمالها ولحسبها.........*الى نهايه الحديث ولم يذكر بكرا وليس هذا تقليل من شأن البكر بل ان المرأه هي كيان واحاسيس ومشاعر ودم ولحم وليس غشاء بكاره

وهل من المنطق ان نتناسى كل محاسن المرأه من اجل غشاء ربما يكون موجود ولاكن صاحبته غير عذراء ولا تعرف شخصا واحد بل عشرات الاشخاص بحجة الحب الذي تبحث عنه قبل الزواج وهذا واقع ولا احد يستطيع ان ينكره ولا يعني هذا ان البكر غير محببه لا على الاطلاق فهي كأنسان مثل المطلقه لا تختلف احداهما عن الاخرى الا بالدين والفضل والاحسان....



واخيرا اود ان اذكر عدة عناصر مهمه عن المطلقه او من اراد الارتباط بمطلقه:


1- الزواج من مطلقه ليس عيب وليس انتقاص من كرامةالرجل بل هو دليل على شهامته وعزة نفسه والدليل هل يستطيع احد منكم ان يذكر ان الرسول ليس عزيز نفس او ليس فيه شهامه وهو اكرم العرب نسبا وحسبا. وتزوج من ارمله ولديها ايتام وحبها الرسول حبا شديدا الى درجة انها عندما ماتت سمي ذلك العام عام الحزن لشدة حزن الرسول عليها.
2- المطلقه قد تكون اكثر حرصا على هذا الزوج من غيرها والسبب هو خبرتها السابقه في الحياة ونظرة المجتمع القاصره تجاهها.
3-لا يتزوج اي انسان انسانه مطلقه وهو لم يحصل له الزواج من قبل هذا دليل على ثقته الكبيره في الله ثم في نفسه .
4- من يتزوج مطلقه وهو مقتنع بها هذا دليل اخر على سواءه النفسي وانه لا ينظر الى المطلقه من زاويه مظلمه.
5-المرأه انسانه قبل ما تكون غشاء بكاره.
6-الرسول ذكر حديث البكر لعلمه بنفسيات بعض الصحابه ولا حرج في ذلك.
7-غشاء البكاره ليس دليلا على عذرية المرأه والدليل وجود كثير من الفتيات يعملن مالا يجدر ذكره ويتزوجن كأنهن ابكار.
8- هناك من يدعي ان المطلقه سوف تقارن بين الزوجين هل من المعقول ان تقارن بين شخص قطع اوثق عرى الحياة والحب بالطلاق وشخص اخر يرتبط بها رغم الهاله السوداء التي تحيط بها.
9- الانثى سواء كانت بكرا ام مطلقه هي كائن جميل يضيف جمالا الى عالمنا القبيح.
10-واخيرا الزواج من مطلقه هو دليلا على فحولة الرجل وهو لا يخشى ان يقارن بغيره لانه يعلم قدراته
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

مرهفة الاحساس .. جياشة المشاعر ... قدس حياتك معها



 المرأة ذات طبيعة خاصة، فهي رقيقة المشاعر، مرهفة الحس، جياشة العاطفة، تطرب لسماع الكلمات العذبة، وتقر كلما تقرَّب إليها الزوج، وتعطي بسخاء كلما شعرت بحبه وحنانه


الواقع أن الرجل هو ذلك الذي يستطيع استمالة زوجته
بقلبها الحنون، لينثر تحت ظله عبير الورود، ونفحات الرياحين
فما عليك أيها الزوج إلا أن تضغط على زناد الود والرحمة لتنطلق منه قدسية الحياة الزوجية السعيدة


وهو ما يتحقق باتباع الآتي:
*عدم إظهار عيوب الزوجة سواء في الملبس أو الطعام أو الكلام
* انتبه! لابد من مراعاة الزوجة في بعض حالاتها النفسية التي قد تطرأ عليها مثل باقي النساء
* تحدث معها في اهتماماتها، وأحوالها، وهواياتها
* إن حضرت يوماً و لم تجد الطعام جاهزاً أو البيت على أكمل وجه لا تسارع بالغضب و اتهامها بالكسل و الوساخة بل اسأل بلباقة ربما لديها أسبابها
* إن كنت خارج البيت و عدت استقبل زوجتك بعبارات المودة اشتقت لكي مثلاً أو عبارة: الرجل منا لا يشعر بالراحة إلا في بيته و مع شريكة حياته عبارات بسيطة لكن تحدث وقعاً كبيراً في نفس المرأة
*يا حبذا لو ناديتها باسم تتحبب به إليها ، و اجعله سراً بينكما حاذر أخي أن تناديها به أمام أصدقائك.
*ماذا لو أنك قدّمت لها هدية ليس المهم ثمنها، ولكن بقيمتها المعنوية؟
*يا لها من راحة نفسية عظيمة لو حضرتما سوياً بعض الدروس الدينية التي تريح النفس، وتزيل التوتر النفسي
الذي تسببه الظروف المحيطة بالإنسان
* عندما تسنح الفرصة, خذ زوجتك وامشي معها في حديقة أو منتزه ذلك يعطيكم فرصة الكلام والتقرب من بعض
ويضفي عليكما الراحة النفسية
* احذر أخي أن تمشي أمام زوجتك و تتركها خلفك تمشي وحدها هذا يشعرها بأنك تستحي أن تكون زوجتك, مما يجرح شعورها بل امشي بجانبها و أشعرها بأنك فخور بها, فالله أكرمك بأخت مسلمة محجبة تخاف الله عز وجل وتحفظ حدوده وتقوم بواجباتها تجاهك إن شاء الله
*ما رأيك لو امتدحت زينة زوجتك وملابسها واهتمامها بنفسها فبعض الرجال لا يبدي رأيه في زينة زوجته أو اهتمامها بنفسها
برغم أنها تبذل قصارى جهدها لتظهر له كأجمل ما تكون ما يتسبب في تحطيم معنوياتها
* المرأة تحب زوجها أنيقاً مرتباً في مظهره، يهتم بنفسه من أجلها هي فقط , أي انك إذا بقيت يوماً في البيت, هذا لا يعني أن لا تغسل أسنانك و لا تصلح شعرك و ملابسك تكون أي كلام و ما فيه داعي تستحم أو تتعطر, بل عليك أن تغري زوجتك بنفسك, و تذكر قول الله تعالى** ولهن مثل الذي عليهن**
*في كثير من الأحيان يتفق تفكير الزوج مع تفكير الزوجة في آن واحد فمثلاً ينطقان كلمة في آن واحد، أو يفكران في الموضوع ذاته، فأوضح لها أن هذا يُظهر مدى الانسجام الفكري التوافق في الأفكار، فيما بينكما، ما يشعركما بالسعادة وخاصة هي
*يقولون: \"الصديق وقت الضيق\" فما بالك حين تتعرض زوجتك لمحنة المرض، فهل تقف إلى جوارها وتشعرها بمكانتها عندك إلى أن تُشفى؟
*ما أعظمك أيها الزوج حين ترى زوجتك مشغولة بأولادها وبيتها فتأخذ بيدها، وتساعدها، وتحمل عنها بعض هذا الحمل
لقد كان رسول الله ص في خدمة أهله دائماً وقال رسول الله : \"خيركم خيركم لأهله\"
*كم أنت بار بزوجتك أيها الرجل عندما تراها في هم وحزن لأن أهلها طرأت عليهم ظروف، ووقفت أنت بجانبهم وبكل رضا منك أو أعطيتهم من مالك، وفرَّجت عنهم كربتهم
* لو رأيت خلافاً بين الزوجة وبعض أقاربها : هل ستقف مكتوف اليدين؟ أم أنك تصلح بينهم؟
*احرص على أن لا تبدأ في الأكل قبل أن تحضر زوجتك إلى مائدة الطعام
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

هل انت مع الذوبان الزوجي ؟؟؟



ماذا نقصد بالذوبان الزوجي..؟؟


قال السائل: أي أن يذيب أحد الزوجين شخصيته بالآخر.
قلت: وما رأيك أنت؟.، قال: هكذا نحن في العائلة فوالدتي لا شخصية لها عند حضور والدي، وفي حال غيابه تتصرف هي وكأنه موجود وهكذا أنا مع زوجتي.
قلت: وما رأيك لو أن الزوج أذاب شخصيته في زوجته، هل توافق على ذلك؟

قال متردداً: ربما، ولكني لم أشاهد هذا.
قلت: الذي أفهمه من الإسلام أنه احترم الحدود والحرية الشخصية للإنسان، وهذه من مفاخر الإسلام بأن جعل المسؤولية فردية، وأعطى للمسلم استقلالية في اتخاذ قراره وتحمل المسؤولية عن تصرفاته، قال تعالى: ( ولا تَزِر وازرة وزر أخرى)، وأن الذوبان الذي تتحدث عنه يؤدي إلى إلغاء الطرف الآخر وتهميشه، وهذا ضد الاحترام وهو منهي عنه، فقد أوصانا الله تعالى بالتشاور وتبادل الآراء قبل اتخاذ القرار، فلو أذابت الزوجة نفسها في زوجها وألغت شخصيتها وأصبحت تبع له من غير صوت ولا همس، فهذا تدمير للشخصية وتحطيم للثقة بالنفس وإلغاء الآخر.

ولهذا فإني أذكر أني تعرفت على إحدى الشاعرات المتميزات في الأدب الإسلامي وقد حصلت على جوائز علمية وعالمية في ذلك وكان السبب الرئيسي في تميزها هو دفع زوجها لها، وزوجها رجل بسيط جداً وليست لديه أي مواهب أو ميول أدبية، فقد تعرفت عليه واستمعت منه تفاصيل دعمه لزوجته وكيف أنه كان يهيئ لها المكان ويتحمل تربية أبنائهم أحياناً من أجل أن تتفرغ لكتابة الشعر، وأعرف أيضاً رجل متميز في الدعوة إلى الله تعالى وزوجته كذلك، وكل واحد منهما على ثغر عظيم من ثغور الإسلام.

فلو طبقنا مبدأ ( الذوبان ) لما صار عندنا إنتاج متميز ومبدع في العلاقات الزوجية.
فأنا إذن ضد ( الذوبان ) في العلاقة الزوجية، ولكن أريد أن أفرق بين ( الذوبان الكلي) وأنا ضده وبين ( الذوبان الجزئي)، وقد أوافق عليه أحياناً لظروف عائلية خاصة كأن يكون الزوج من الأشخاص الذين لم يتربوا على احترام المرأة وتنمية مواهبها ودفعها لتساهم في بناء الحضارة، ففي هذه الحالة ننصح ( بالذوبان الجزئي) من أجل التخفيف من المشكلة والتكيف معها إلى حين تغييرها.

إن المتتبع لسيرة الحبيب محمد – صلى الله عليه وسلم- يجد احترامه لشخصية أمهات المؤمنين وتقديرهن من خديجة- رضي الله عنها- وحتى آخر زوجاته، ولم نقرأ في السيرة بأن النبي – صلى الله عليه وسلم- كان حريص على خلاف ذلك، بل قرأنا العكس بأن عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- صرّح وقال بأن الإسلام عندما جاء أعطى المرأة حقوق لم يكن يعرفها العرب ويقدرها، وأهمها أنه أعطاها الاستقلال الشخصي وتحملها مسؤولية قرارها حتى في زواجه
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad